بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
صدق الله العظيم
يا الله نداء عذب .. نداء ندى نداء رحيم يملأ القلوب أمنا واطمئنانا ورجاءً في الرحيم الكريم اللطيف جل جلاله إن وقعت و زلت قدمك فأنت بشر فأصغ سمعك وأحضر قلبك لهذا النداء العلوى الجليل واسعد واسجد لربك شكراً أن نسبك الله لتكون عبداًَ له ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ)يا له من شرف أن ينسب الله الذين أسرفوا على أنفسهم بالمعاصى والذنوب وجعلهم عباداً لعلام الغيوب جل جلاله
من أنا ؟ ومن أنت ؟
على المعصية ننسب عباداً لله ؟
ما طردنا الله من هذه الصلة ؟
لا والله لأنه خالقنا لأنه هو الذي يعلم ضعفنا ويعلم فقرنا ويعلم عجزنا ويعلم جهلنا .. ويعلم ذلنا فإن ذلت قوتُك ووقعت في كبيرة من الكبائر أو في معصية من المعاصى . فهيا.. إياك أن يخذلك الشيطان وأن يصرفك عن قرع باب الرحيم الرحمن لاتتردد تعالى .. تعال إلى ربك على الرغم من ذنوبك على الرغم من معاصيك واسمع إلى هذا
النداء الرباني« يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً يا ابن آدم !لوبلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتنى غفرت لك ولا أبالى
إنها رحمة الله جل وعلا .. وفضل الله سبحانه وتعالى
من منا لم يخطا من من لم يذنب من هم افضل منا اذنب وعصى سيدنا ادم اول من عصى واول من تاب سيدنا يونس عصى لما خرج غضبان من قومه ولكنه تاب واناب وكثير من قصص الانبياء والصحابه اذا طلبنا التوبه بصدق قبلنا الله وابدل سيئتنا حسنات كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستغفر ربه فى اليوم سبعين مرة وهو من هو وقد غفر الله له ماتقدم من ذنبه وما تاخر فهل نحن افضل من الرسول حاشا لله نحن لانخلو من نظرة حرام او قول حرام او غيبه او نميمه او كذب او غيرها من المعاصى سواء كبيره او صغيره
جميعنا لنا اعداء النفس والشيطان والدنيا دائما يدفعون بنا الى المعصيه
النفس ( وماابرئ نفسى ان النفس لاماره بالسؤ)؟
الشيطان(ولاقعدن لهم صراطك المستقيم )؟
الدنيا(انما الحياه الدنيا لعب ولهو وزينه وتفاخر بينكم )؟
ولان الله يعلم ضعفنا جعل للتائبين منزله عظيمه وكبيره
ولكن اذا تحققت التوبه بشروطها
قال بعض العارفين ان الله تعالى اسر الى عبدة سرين يسرهما اليه على سبيل الالهام
الاول اذا خرج من بطن امه يقول له رب العزة سبحانه وتعالى عبدى قد اخرجتك الى الدنيا طاهرا نظيفا واستودعتك عمرك وائتمنتك عليه فانظر كيف تحفظ الامانه وانظر الى كيف تلقانى
الثانى عند خروج الروح يقول عبدى ماذا صنعت فى امانتى عندك هل حفظتها حتى تلقانى على العهد فالقاك على الوفاء او اضعتها فالقاك بالمطالبه والعقاب
قال تعالى (اوفو بعهدى اوف بعهدكم ) وقال ايضا ( والذين هم لاماناتهم وعهدهم راعون)؟
طالما اننا مازالنا نحيا ومازالنا فى الدنيا فلما لا نعجل بالتوبه ان الموت ياتى بغته لما لا نحظى بمكانتنا عند الله
قال الله تعالى ( وليست التوبه للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الموت قال انى تبت الان )؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لو عملتم الخطايا حتى تبلغ السماء ثم ندمت لتاب الله عليكم )وقال ايضا ( ان العبد ليذنب الذنب فيدخله الجنه فقيل كيف ذلك يارسول الله قال يكون نصب عينيه تائبا منه فارا حتى يدخل الجنه )
لو احنا صادقين النيه فى التوبه ليه يكون عندنا شك فى قبولها
لوقاتل المئه لم يعلم ان له توبه لظل يقتل فوق المئه مئات لو الغامديه لم تعلم ان لها توبه لظلت تذنى الاف المرات
هذا وحشى قاتل سيدنا حمزة رضى الله عنه سيد الشهداء ماذا كان حاله تاب الله عليه واكرمه الله بقتل مدعى النبوه مسليمه الكذاب راس الفتنه
هذه هند بنت عتبه من شاركته القتل واكلت كبد سيدنا حمزة رضى الله عنه اكرمها الله بالاسلام وجعل من ذريتها الملوك والامراء من زادت فى حكمهم فتوحات المسلمين وكانت دوله الاسلام قويه
لو احنا صادقين النيه فى التوبه والعودة الى ربنا رب العزة فلا نياس من القبول ولا نسوف لان اكثر اهل النار من المسوفين (الذين ياجلون التوبه) نحن على ابواب شهرا كريم صفته الكرم لان كرم الله فيه كبير والقبول فيه اكثر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن لربكم في بقية أيام دهركم نفحات فتعرضوا لها لعل دعوة أن توافق رحمة فيسعد بها صاحبها سعادة لا يخسر بعدها أبدا
مازالت الفرصه امامنا مازلنا نحيا لم نصل الى الغرغره لم نمرض مرضا يعجزنا لم تتطلع الشمس من مغربها لان وقتها لن تقبل التوبه تقبل التوبه ونحن بصحه ومازلنا قادرين على المعصيه وتقبل مالم نصل الى الغرغرة وتقبل اذا لم تتطلع الشمس من مغربها
والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا .والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أنّ الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. لقوله عزّ وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم) (سورة الزمر/ ءاية 53) والقنوط من رحمة الله هو أن يجزم المرء في نفسه بأنّ الله لا يرحمه ولا يغفر له بل يعذبه، وهذا القنوط ذنب من الكبائر
فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له والتائب حبيب الرحمن او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تمحى ذنوبنا كلها بمجرد اسراعنا بالتوبه ونكون احباءا لله
يقول تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صا لحًا ثم اهتدى) (سورة طه/ءاية8
ولنعلم ان من اراد التوبه وهو مصر على المعصيه فهو مستهزئ برب العزه وليعلم ان للذنوب اثارا على النفس وعلى حياه الانسان عموما وتبعده اكثر من رحمه الله فهل نحب ان نكون مثل سيدنا ادم ونتوب الى الله ام نكون مثل ابليس ونتكبر على التوبه ونيأس من رحمته كما يأس ابليس
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين. جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين اللهم امين يارب العالمين
يا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
في كل يومٍ لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه أثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي وأخرج من دنياي عريانا
قد مضى الزمان وولى العمر في لعب
يكفيك ما كانا قد كان ما كانا
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
صدق الله العظيم
يا الله نداء عذب .. نداء ندى نداء رحيم يملأ القلوب أمنا واطمئنانا ورجاءً في الرحيم الكريم اللطيف جل جلاله إن وقعت و زلت قدمك فأنت بشر فأصغ سمعك وأحضر قلبك لهذا النداء العلوى الجليل واسعد واسجد لربك شكراً أن نسبك الله لتكون عبداًَ له ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ)يا له من شرف أن ينسب الله الذين أسرفوا على أنفسهم بالمعاصى والذنوب وجعلهم عباداً لعلام الغيوب جل جلاله
من أنا ؟ ومن أنت ؟
على المعصية ننسب عباداً لله ؟
ما طردنا الله من هذه الصلة ؟
لا والله لأنه خالقنا لأنه هو الذي يعلم ضعفنا ويعلم فقرنا ويعلم عجزنا ويعلم جهلنا .. ويعلم ذلنا فإن ذلت قوتُك ووقعت في كبيرة من الكبائر أو في معصية من المعاصى . فهيا.. إياك أن يخذلك الشيطان وأن يصرفك عن قرع باب الرحيم الرحمن لاتتردد تعالى .. تعال إلى ربك على الرغم من ذنوبك على الرغم من معاصيك واسمع إلى هذا
النداء الرباني« يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً يا ابن آدم !لوبلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتنى غفرت لك ولا أبالى
إنها رحمة الله جل وعلا .. وفضل الله سبحانه وتعالى
من منا لم يخطا من من لم يذنب من هم افضل منا اذنب وعصى سيدنا ادم اول من عصى واول من تاب سيدنا يونس عصى لما خرج غضبان من قومه ولكنه تاب واناب وكثير من قصص الانبياء والصحابه اذا طلبنا التوبه بصدق قبلنا الله وابدل سيئتنا حسنات كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستغفر ربه فى اليوم سبعين مرة وهو من هو وقد غفر الله له ماتقدم من ذنبه وما تاخر فهل نحن افضل من الرسول حاشا لله نحن لانخلو من نظرة حرام او قول حرام او غيبه او نميمه او كذب او غيرها من المعاصى سواء كبيره او صغيره
جميعنا لنا اعداء النفس والشيطان والدنيا دائما يدفعون بنا الى المعصيه
النفس ( وماابرئ نفسى ان النفس لاماره بالسؤ)؟
الشيطان(ولاقعدن لهم صراطك المستقيم )؟
الدنيا(انما الحياه الدنيا لعب ولهو وزينه وتفاخر بينكم )؟
ولان الله يعلم ضعفنا جعل للتائبين منزله عظيمه وكبيره
ولكن اذا تحققت التوبه بشروطها
قال بعض العارفين ان الله تعالى اسر الى عبدة سرين يسرهما اليه على سبيل الالهام
الاول اذا خرج من بطن امه يقول له رب العزة سبحانه وتعالى عبدى قد اخرجتك الى الدنيا طاهرا نظيفا واستودعتك عمرك وائتمنتك عليه فانظر كيف تحفظ الامانه وانظر الى كيف تلقانى
الثانى عند خروج الروح يقول عبدى ماذا صنعت فى امانتى عندك هل حفظتها حتى تلقانى على العهد فالقاك على الوفاء او اضعتها فالقاك بالمطالبه والعقاب
قال تعالى (اوفو بعهدى اوف بعهدكم ) وقال ايضا ( والذين هم لاماناتهم وعهدهم راعون)؟
طالما اننا مازالنا نحيا ومازالنا فى الدنيا فلما لا نعجل بالتوبه ان الموت ياتى بغته لما لا نحظى بمكانتنا عند الله
قال الله تعالى ( وليست التوبه للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الموت قال انى تبت الان )؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لو عملتم الخطايا حتى تبلغ السماء ثم ندمت لتاب الله عليكم )وقال ايضا ( ان العبد ليذنب الذنب فيدخله الجنه فقيل كيف ذلك يارسول الله قال يكون نصب عينيه تائبا منه فارا حتى يدخل الجنه )
لو احنا صادقين النيه فى التوبه ليه يكون عندنا شك فى قبولها
لوقاتل المئه لم يعلم ان له توبه لظل يقتل فوق المئه مئات لو الغامديه لم تعلم ان لها توبه لظلت تذنى الاف المرات
هذا وحشى قاتل سيدنا حمزة رضى الله عنه سيد الشهداء ماذا كان حاله تاب الله عليه واكرمه الله بقتل مدعى النبوه مسليمه الكذاب راس الفتنه
هذه هند بنت عتبه من شاركته القتل واكلت كبد سيدنا حمزة رضى الله عنه اكرمها الله بالاسلام وجعل من ذريتها الملوك والامراء من زادت فى حكمهم فتوحات المسلمين وكانت دوله الاسلام قويه
لو احنا صادقين النيه فى التوبه والعودة الى ربنا رب العزة فلا نياس من القبول ولا نسوف لان اكثر اهل النار من المسوفين (الذين ياجلون التوبه) نحن على ابواب شهرا كريم صفته الكرم لان كرم الله فيه كبير والقبول فيه اكثر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن لربكم في بقية أيام دهركم نفحات فتعرضوا لها لعل دعوة أن توافق رحمة فيسعد بها صاحبها سعادة لا يخسر بعدها أبدا
مازالت الفرصه امامنا مازلنا نحيا لم نصل الى الغرغره لم نمرض مرضا يعجزنا لم تتطلع الشمس من مغربها لان وقتها لن تقبل التوبه تقبل التوبه ونحن بصحه ومازلنا قادرين على المعصيه وتقبل مالم نصل الى الغرغرة وتقبل اذا لم تتطلع الشمس من مغربها
والتوبة واجبة من كل ذنب كبيرة وصغيرة فورًا .والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أنّ الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا. لقوله عزّ وجل: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم) (سورة الزمر/ ءاية 53) والقنوط من رحمة الله هو أن يجزم المرء في نفسه بأنّ الله لا يرحمه ولا يغفر له بل يعذبه، وهذا القنوط ذنب من الكبائر
فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له والتائب حبيب الرحمن او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تمحى ذنوبنا كلها بمجرد اسراعنا بالتوبه ونكون احباءا لله
يقول تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صا لحًا ثم اهتدى) (سورة طه/ءاية8
ولنعلم ان من اراد التوبه وهو مصر على المعصيه فهو مستهزئ برب العزه وليعلم ان للذنوب اثارا على النفس وعلى حياه الانسان عموما وتبعده اكثر من رحمه الله فهل نحب ان نكون مثل سيدنا ادم ونتوب الى الله ام نكون مثل ابليس ونتكبر على التوبه ونيأس من رحمته كما يأس ابليس
فما أعظم التوبة وما أسعد التائبين، فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين. جعلنا الله من التائبين الصادقين القانتين الصالحين اللهم امين يارب العالمين
يا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
في كل يومٍ لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه أثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي وأخرج من دنياي عريانا
قد مضى الزمان وولى العمر في لعب
يكفيك ما كانا قد كان ما كانا
الأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
الأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم