يحكى أنه كان هناك في أحد العصور مؤدب صبيان ( أي معلم )، وكان لهذا المعلم طالب دائم الغياب عن الدرس وله حجج لم ينزل الله بها من سلطان.
فمرةً يتعلل بحرارة الجو، وثانيةً لا يحتمل البرد الشديد، وفي الخريف الجو لا يناسب للتعليم أما الربيع فهو يريد أن يلعب ويمرح فما هذا هو وقت التحصيل العلمي. فما كان من المعلم إلا أن كتب له هذه الأبيات وقال له في نهايتها إن أتيت إلى هنا ثانيةً إي إلى حلقة العلم قطعت قدميك.
الأبيات:
إن كان يؤذيك حر المصيف * * ويبس الخريف وبرد الشتا
ويلهيك حسن جمال الربيع * * فأخذك للعلم قل لي متى
الأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
الأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم