ان جودة حياتك، وأفعالك، وانجازاتك جميعها تتحدد بمعتقداتك.
كم منا يعيش حياته وهو متعلق بالاعتقاد الخاطىء بأنه لا يستطيع عمل شىء، لأنه ببساطة فشل من قبل فى القيام به؟ كم منا تعوقه معتقدات قديمة لا تخدمه الأن؟ كم منا تجنب محاولة عمل شىء جديد بسبب معتقد ما يحده أو يعوقه؟
والأسوأ من ذلك ، كم منا تمت اعاقته بسبب معتقد شخص آخر.
الفرق بين المعتقد والحقيقة
ان مجرد اعتقاد شخص ما بعدم قدرته على عمل شىء حتى لو كانوا مجموعة من الناس لا يجعل ذلك أمرا حقيقيا عليك ان تحرص على عدم خلط المعتقدات بالحقائق.
ارتباط النتائج بالمعتقدات
ان المجهود الذى تبذله والنتائج التى تحققها ترتبط ارتباطا وثيقا بمعتقداتك.
وكما قال " نابليون هيل" فى كتابه " فكر وكن ثريا" ان أى شىء يمكنك التفكير والاعتقاد به يمكنك تحقيقه.
فى الواقع يمكننا ان نحقق نجاحا تعتمد درجته على مدى استعدادنا للتخلص من معتقداتنا الخاطئة. فعندما تمر بتجربة مرض أو فشل أو فقر، يكون ذلك فى الغالب بسبب قصور فى تفكيرنا وعقولنا.
والشىء المحزن هو أنه بالرغم من اننا نعرف ان حياتنا لا تجدى فى جوانب معينة منها، نظل خائفين من التغيير ونصبح اسرى" لنطاق الأمان" بغض النظر عن مدى تدميرنا لذاتنا ومع ذلك، فان الطريقة الوحيدة للخروج من الأسر والتحرر من مشكلاتنا وقيودنا هو أن نشعر بعدم الارتياح أو الرضا يمكننا ان نعيش قدرا من الحرية يتناسب بشكل مباشر مع قدر الحقيقة الذى نحن على استعداد لقبوله دون الهروب.
ينبغى ان نكف عن خداع أنفسنا، والقاء اللوم على الآخرين، كما ينبغى ان نكف عن تجنب القرارات التى لا نحبها ونبدأ فى مواجهة حقيقة انه ربما نكون قد قبلنا معتقدات عقيمة وغير بناءة والتى هى السبب المباشر للأحداث التى تقع لنا فى حياتنا. ليست المسألة مسألة التحول من التفكير السلبى الى التفكير الايجابى.
أنهامسألة التحول الى " التفكير الصحيح" والذى يعنى التحول نحو معرفة الحقيقة الكاملة عن أنفسنا وعلاقتنا بالحياة.
والتفكير الصحيح هو الذى يقوم على الحقيقة لا على الوهم هو الأساس الذى يحدد مدى قوة وصلابة جميع صور التفكير الأخرى.
والتفكير الايجابى والتفكير السلبى يتم ترسيحهما عبر معتقداتنا وأفكارنا والتفكير الصحيح ينبع من الوعى بحقيقة أو واقع أى موقف.
احذر المعتقدات التى تعوقك
ان معظم الناس يتفقون على أن القدرات البشرية غير محدودة، فلماذا لا نرى ذلك فى حياتنا؟ والسبب فى ذلك أن الناس لا يظهرن قواهم غير المحدودة وأفعالهم محدودة بمعتقداتهم التى تعوقهم. وبسبب مثل هذه المعتقدات فاننا نطرق جزءا صغيرا فقط من امكانياتنا والتى بدورها تتسبب فى جعلنا نقوم بأفعال محدودة تنتج عنها نتائج محدودة.
تحد معتقداتك المقيدة
كثيرا ما نسمع عبارات التحذير من المخاطرة من اصدقائنا وأفراد عائلاتنا التى تنبع نواياهم الحسنة مثل " انك لن تستطيع عمل ذلك"؟.
عليك أن تتجنب وتتحدى مثل هذه المعتقدات من خلال التشكيك بها والبحث فيها، فاذا ما بدأت ذلك فسوف تضعف هذا الاعتقاد الخاطىء.
ان الايمان بتحقيق النجاح.. يحقق لك النجاح ان الخطر الحقيقى الذى يكمن فى الاعتقاد المقيد هو انه سوف يمنعك من مجرد المحاولة فى المقام الأول.
ثق بالله وتوكل عليه، وابدأ السعى والمحاولة تفتح لك الأبواب لتحقق لك النجاح وما تصبو اليه نفسك.
كم منا يعيش حياته وهو متعلق بالاعتقاد الخاطىء بأنه لا يستطيع عمل شىء، لأنه ببساطة فشل من قبل فى القيام به؟ كم منا تعوقه معتقدات قديمة لا تخدمه الأن؟ كم منا تجنب محاولة عمل شىء جديد بسبب معتقد ما يحده أو يعوقه؟
والأسوأ من ذلك ، كم منا تمت اعاقته بسبب معتقد شخص آخر.
الفرق بين المعتقد والحقيقة
ان مجرد اعتقاد شخص ما بعدم قدرته على عمل شىء حتى لو كانوا مجموعة من الناس لا يجعل ذلك أمرا حقيقيا عليك ان تحرص على عدم خلط المعتقدات بالحقائق.
ارتباط النتائج بالمعتقدات
ان المجهود الذى تبذله والنتائج التى تحققها ترتبط ارتباطا وثيقا بمعتقداتك.
وكما قال " نابليون هيل" فى كتابه " فكر وكن ثريا" ان أى شىء يمكنك التفكير والاعتقاد به يمكنك تحقيقه.
فى الواقع يمكننا ان نحقق نجاحا تعتمد درجته على مدى استعدادنا للتخلص من معتقداتنا الخاطئة. فعندما تمر بتجربة مرض أو فشل أو فقر، يكون ذلك فى الغالب بسبب قصور فى تفكيرنا وعقولنا.
والشىء المحزن هو أنه بالرغم من اننا نعرف ان حياتنا لا تجدى فى جوانب معينة منها، نظل خائفين من التغيير ونصبح اسرى" لنطاق الأمان" بغض النظر عن مدى تدميرنا لذاتنا ومع ذلك، فان الطريقة الوحيدة للخروج من الأسر والتحرر من مشكلاتنا وقيودنا هو أن نشعر بعدم الارتياح أو الرضا يمكننا ان نعيش قدرا من الحرية يتناسب بشكل مباشر مع قدر الحقيقة الذى نحن على استعداد لقبوله دون الهروب.
ينبغى ان نكف عن خداع أنفسنا، والقاء اللوم على الآخرين، كما ينبغى ان نكف عن تجنب القرارات التى لا نحبها ونبدأ فى مواجهة حقيقة انه ربما نكون قد قبلنا معتقدات عقيمة وغير بناءة والتى هى السبب المباشر للأحداث التى تقع لنا فى حياتنا. ليست المسألة مسألة التحول من التفكير السلبى الى التفكير الايجابى.
أنهامسألة التحول الى " التفكير الصحيح" والذى يعنى التحول نحو معرفة الحقيقة الكاملة عن أنفسنا وعلاقتنا بالحياة.
والتفكير الصحيح هو الذى يقوم على الحقيقة لا على الوهم هو الأساس الذى يحدد مدى قوة وصلابة جميع صور التفكير الأخرى.
والتفكير الايجابى والتفكير السلبى يتم ترسيحهما عبر معتقداتنا وأفكارنا والتفكير الصحيح ينبع من الوعى بحقيقة أو واقع أى موقف.
احذر المعتقدات التى تعوقك
ان معظم الناس يتفقون على أن القدرات البشرية غير محدودة، فلماذا لا نرى ذلك فى حياتنا؟ والسبب فى ذلك أن الناس لا يظهرن قواهم غير المحدودة وأفعالهم محدودة بمعتقداتهم التى تعوقهم. وبسبب مثل هذه المعتقدات فاننا نطرق جزءا صغيرا فقط من امكانياتنا والتى بدورها تتسبب فى جعلنا نقوم بأفعال محدودة تنتج عنها نتائج محدودة.
تحد معتقداتك المقيدة
كثيرا ما نسمع عبارات التحذير من المخاطرة من اصدقائنا وأفراد عائلاتنا التى تنبع نواياهم الحسنة مثل " انك لن تستطيع عمل ذلك"؟.
عليك أن تتجنب وتتحدى مثل هذه المعتقدات من خلال التشكيك بها والبحث فيها، فاذا ما بدأت ذلك فسوف تضعف هذا الاعتقاد الخاطىء.
ان الايمان بتحقيق النجاح.. يحقق لك النجاح ان الخطر الحقيقى الذى يكمن فى الاعتقاد المقيد هو انه سوف يمنعك من مجرد المحاولة فى المقام الأول.
ثق بالله وتوكل عليه، وابدأ السعى والمحاولة تفتح لك الأبواب لتحقق لك النجاح وما تصبو اليه نفسك.
الأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
الأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم