ليعلم الزوجان أن الحياة الزوجية كالرصيد في البنك ! فإن أخذت
منه .. من غير عطاء .. نفِد الرصيد ..فالحياة الزوجية بحاجة
إلى إيداع !
ويكون ذلك بِهدية .. بِكلمة طيبة .. بمعرفة عيوب النفس .. حتى لا يتمادى الإنسان في أخطائه ..
وهذه ضوابط ينبغي على الزوجين مراعاتها في حياتهما الزوجية وفي خلافاتهما:
1 - التفاهم بين الزوجين .. بعيداً عن الصَّخَب ! في ظِلّ احترام مُتبَادَل
..
2- عند حصول مشكلة تجنب أن يتطلع عليها الأطفال الصغار أو أن تحصل المناقشات
أمامهم والجرم كل الجرم أن يكون هناك نقاش حاد أمام الأطفال وقد يصل أحيانا
للضرب .!
3 - إذا غضِب أحدهما استرضاه الآخر !
قال أبو الدرداء لأمِّ الدرداء : إذا غَضِبْتُ فَرَضِّينِي ، وإذا غَضِبْتِ
رَضَّيْتُك . فإذا لم نكن هكذا ما أسرع ما نفترق !
4- معرفة مدى جرم الغضب على الحياة الزوجية وليعلم الزوجان أن سُرعة غضب أحد
الزوجين يسبب نَكَد الحياة الزوجية ...
5 – استغلال ساعات الصَّفاء .. وأوقات الهناء .. وأيام طِيب اللقاء ! لمناقشة
المشاكل التي بينهما بتعقل وهدوء، ثَمّ يتم كشف حسابات أخطاء الحياة الزوجية
.. حتى يتم التوصُّل فيها إلى حَلّ يُرضي جميع الأطراف !
6-والحذر الحذر من تنغيص ساعات الصفاء .. بل استغلالها الإستغلال الأمثل لِعرض
المشكلة بأرَقّ عِبارة ، وألطف إشارة .. يُصرِّح كل طَرف بما يجول في خاطِره
.. وبما يكون سببا للنَّكَد .. ليتم اجتنابه مُستَقبَلاً .. ويتم تحاشيه فيما
يُستَقْبَل من أيام .بإذن الله عز وجل ..
7-ولينتبه الزوجان من إهدار كرامة أحد الطرفين للآخَر ! لأنه من الأسباب
الرئيسية للقضاء على الاسرة .
8-لينتبه الزوجان من الإهمال لأنه يسبب الفتور في الحياة الزوجية !
9- لينتبه الزوجان من عرض المشكلة أمام الناس .... فإذا استفحل الأمر واستحال
التفاهم بينهما فليلتجأ إلى حكم عدل حكيم حريص عليهما .
وهناك أسباب جوهرية وراء تدهور الحياة الزوجية !
منها :
1 - المعاصي والمنكَرَات التي تكون في البيوت .. أو تكون من أحد الزوجين ..
فيُعاقَب العاصِي بِتَغيّر صاحبه ..
قال الفضيل بن عياض : إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خُلُق حماري وخادمي .
ومِن ذلك تضيع الصلوات .. والسهر المحرَّم .. وصُوَر ذوات الأرواح .. والأغاني
والموسيقى ..
2 – إهمال كل طَرَف للآخَر .. وربما سَكَت كل طَرَف على مَضض عن أخطاء صاحبه
..
وفَرْق – رعاكم الله – بين التغاضي عن بعض الأخطاء والهفوات .. وبين السكوت
عنها مُطلَقاً !
فالتغاضي مطلوب .. وبِه تقوم الحياة الزوجية .. والسكوت الْمُطلَق قد يُدمِّر
الحياة الزوجية !
3- المكابَرَة .. والجفاء .. ورَمْي الأعباء والأخطاء .. فهذا يَهدِم أهم رُكن
في الحياة الزوجية ( المودّة )
فَرُكْنـا الحياة الزوجية مَحَبّة ورحمة : (وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً
وَرَحْمَةً)
4 – موقف كل طَرَف موقف العِداء !
فكل طرف يبحث أو يُفتِّش عن زلاّت صاحبه !
وليعلم الزوجان أن الحياة الزوجية حياة تكامل .. لا حياة تطاحن !
5– تَصَوُّر بعض النساء أنه لا أمل في الإصلاح ! وأن الزوج لا يُمكِن أن
يُغيِّر طبْعَه ! ومتى ما شعرت المرأة بهذا الشعور ، فلن تُغيِّر ولن تتغيَّر
.. وسوف يزداد الأمر سوءاً ..والعكس صحيح.
6 – إغفال وسائل الإصلاح .. من دعاء .. وتحكيم .. ودَفْعٍ للسوء بالصَّدَقات
.. وبَحْثٍ عن مفاتيح القلوب .. بل ومفاتيح الرِّجَال ! فإن لكل شخص مفتاحاً !
كما أن لكل باب مفتاحاً !
وإنما تُفتَح الأبواب بمفاتيحها !
7- ترك الدعاء .. إذ بالدعاء تفتح مغاليق الأمور وتُصْلِح به العيوب ..
منه .. من غير عطاء .. نفِد الرصيد ..فالحياة الزوجية بحاجة
إلى إيداع !
ويكون ذلك بِهدية .. بِكلمة طيبة .. بمعرفة عيوب النفس .. حتى لا يتمادى الإنسان في أخطائه ..
وهذه ضوابط ينبغي على الزوجين مراعاتها في حياتهما الزوجية وفي خلافاتهما:
1 - التفاهم بين الزوجين .. بعيداً عن الصَّخَب ! في ظِلّ احترام مُتبَادَل
..
2- عند حصول مشكلة تجنب أن يتطلع عليها الأطفال الصغار أو أن تحصل المناقشات
أمامهم والجرم كل الجرم أن يكون هناك نقاش حاد أمام الأطفال وقد يصل أحيانا
للضرب .!
3 - إذا غضِب أحدهما استرضاه الآخر !
قال أبو الدرداء لأمِّ الدرداء : إذا غَضِبْتُ فَرَضِّينِي ، وإذا غَضِبْتِ
رَضَّيْتُك . فإذا لم نكن هكذا ما أسرع ما نفترق !
4- معرفة مدى جرم الغضب على الحياة الزوجية وليعلم الزوجان أن سُرعة غضب أحد
الزوجين يسبب نَكَد الحياة الزوجية ...
5 – استغلال ساعات الصَّفاء .. وأوقات الهناء .. وأيام طِيب اللقاء ! لمناقشة
المشاكل التي بينهما بتعقل وهدوء، ثَمّ يتم كشف حسابات أخطاء الحياة الزوجية
.. حتى يتم التوصُّل فيها إلى حَلّ يُرضي جميع الأطراف !
6-والحذر الحذر من تنغيص ساعات الصفاء .. بل استغلالها الإستغلال الأمثل لِعرض
المشكلة بأرَقّ عِبارة ، وألطف إشارة .. يُصرِّح كل طَرف بما يجول في خاطِره
.. وبما يكون سببا للنَّكَد .. ليتم اجتنابه مُستَقبَلاً .. ويتم تحاشيه فيما
يُستَقْبَل من أيام .بإذن الله عز وجل ..
7-ولينتبه الزوجان من إهدار كرامة أحد الطرفين للآخَر ! لأنه من الأسباب
الرئيسية للقضاء على الاسرة .
8-لينتبه الزوجان من الإهمال لأنه يسبب الفتور في الحياة الزوجية !
9- لينتبه الزوجان من عرض المشكلة أمام الناس .... فإذا استفحل الأمر واستحال
التفاهم بينهما فليلتجأ إلى حكم عدل حكيم حريص عليهما .
وهناك أسباب جوهرية وراء تدهور الحياة الزوجية !
منها :
1 - المعاصي والمنكَرَات التي تكون في البيوت .. أو تكون من أحد الزوجين ..
فيُعاقَب العاصِي بِتَغيّر صاحبه ..
قال الفضيل بن عياض : إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خُلُق حماري وخادمي .
ومِن ذلك تضيع الصلوات .. والسهر المحرَّم .. وصُوَر ذوات الأرواح .. والأغاني
والموسيقى ..
2 – إهمال كل طَرَف للآخَر .. وربما سَكَت كل طَرَف على مَضض عن أخطاء صاحبه
..
وفَرْق – رعاكم الله – بين التغاضي عن بعض الأخطاء والهفوات .. وبين السكوت
عنها مُطلَقاً !
فالتغاضي مطلوب .. وبِه تقوم الحياة الزوجية .. والسكوت الْمُطلَق قد يُدمِّر
الحياة الزوجية !
3- المكابَرَة .. والجفاء .. ورَمْي الأعباء والأخطاء .. فهذا يَهدِم أهم رُكن
في الحياة الزوجية ( المودّة )
فَرُكْنـا الحياة الزوجية مَحَبّة ورحمة : (وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً
وَرَحْمَةً)
4 – موقف كل طَرَف موقف العِداء !
فكل طرف يبحث أو يُفتِّش عن زلاّت صاحبه !
وليعلم الزوجان أن الحياة الزوجية حياة تكامل .. لا حياة تطاحن !
5– تَصَوُّر بعض النساء أنه لا أمل في الإصلاح ! وأن الزوج لا يُمكِن أن
يُغيِّر طبْعَه ! ومتى ما شعرت المرأة بهذا الشعور ، فلن تُغيِّر ولن تتغيَّر
.. وسوف يزداد الأمر سوءاً ..والعكس صحيح.
6 – إغفال وسائل الإصلاح .. من دعاء .. وتحكيم .. ودَفْعٍ للسوء بالصَّدَقات
.. وبَحْثٍ عن مفاتيح القلوب .. بل ومفاتيح الرِّجَال ! فإن لكل شخص مفتاحاً !
كما أن لكل باب مفتاحاً !
وإنما تُفتَح الأبواب بمفاتيحها !
7- ترك الدعاء .. إذ بالدعاء تفتح مغاليق الأمور وتُصْلِح به العيوب ..
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر