[
> 1. لا تُهنْ زوجتك ، فإن
> أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة
> في قلبها وعقلها .
>
> 2. أحسِنْ
> معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك .
> أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك
> حريص على إسعادها ، ومحافظ على
> صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ،إن مرضتْ
> مثلاً ، بما أنت
> عليه قادر .
>
>
>
> 3. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس
> لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر
> ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك
> مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا
> أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق
> والشكوك .!
>
>
>
> 4. لا تفرض
> على زوجتك اهتماماتك الشخصية
> المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن
> كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا
> تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك
> بالنجوم والأفلاك !!
>
>
>
> 5. كن
> مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك .
> ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم
> " رواه الطبراني . وحذار من أن
> تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء
> كان ذلك في طريق أو
> أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما
> أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية
> !!
>
>
>
> 6. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ،
> بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم
> على الزواج من أخرى”اتزوج
> بالسكيت" ، أو تبدي إعجابك
> بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في
> قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها
> إلى موج من القلق والشكوك والظنون
> . وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر
> بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى
> آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ
> زوجته من طبيب إلى طبيب !!ثم الى
> المصحة
> النفسية فيخسرها
>
>
>
> 7. لا تذكِّر
> زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف
> معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك
> الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام
> الآخرين .
>
>
>
> 8. عدِّل
> سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب
> فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها،
> وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ،
> وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان
> مزاحا .
>
>
>
> 9. اكتسب من صفات زوجتك الحميدة ،
> فكم من الرجال ازداد التزاما
> بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها
> الدينية والأخلاقية ، وما يصدر
> عنها من تصرفات سامية .
>
>
>
> 10. الزم
> الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس
> الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه
> زوجتك فاعتذر إليها . لا تنم ليلتك
> وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية .
> تذكَّر أن ما
> غضبْتَ منه – في أكثر الأحوال –
> أمر تافه لا يستحق تعكير صفو
> حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى
> كل ذلك الانفعال . استعذ بالله من
> الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ،
> وتذكر أن ما بينك وبين زوجتك من
> روابط ومحبة أسمى بكثير من أن
> تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة
> انفعال طارئة
> .
>
>
>
> 11. امنح زوجتك
> الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة
> تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً
> لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون
> لها كيانها وتفكيرها وقرارها .
> استشرها في كل
> أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي
> أحسن . خذ بقرارها عندما تعلم أنه
> الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن
> خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك
> برفق ولباقة .
>
>
>
>
> 12. أثن على
> زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق
> الثناء ، فالرسول صلى الله عليه
> وآله وسلم يقول : " من لم
> يشكر الناس لم يشكر الله " رواه
> الترمذي .
>
>
>
> 13. توقف عن توجيه التجريح
> والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من
> قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها
> أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في
> أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن ..
>
>
>
> 14. حاول أن
> توفر لها الإمكانات التي تشجعها
> على المثابرة وتحصيل المعارف . فإن
> كانت تبتغي الحصول على شهادة في
> فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها
> ذلك ، طالما
> أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ
> الدين ، ولا يشغلها عن التزاماتها
> الزوجية والبيتية . وتجاوبْ مع ما
> تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به
> .
>
>
>
> 15. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام ، فإن
> ذلك يعمل على تخليصها مما ران
> عليها من هموم ومكبوتات ، وتحاشى
> الإثارة والتكذيب ، ولكن هناك من
> النساء من لا تستطيع التوقف عن
> الكلام ، أو تصبُّ حديثها على ذم
> أهلك أو أقربائك ، فعليك حينئذ أن
> تعامل الأمر بالحكمة والموعظة
> الحسنة
> .
>
>
>
> 16. أشعر
> زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ،
> وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ، أو أن
> تنفصل عنها .
>
>
>
> 17. أشعر
> زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها
> اقتصاديا مهما كانت ميسورة الحال .
> لا تطمع في مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها
> ، فلا
> يحلُّ لك
> شرعاً أن تستولي على أموالها .
>
> ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ،
> فمهما كانت غنية في حاجة نفسية إلى
> الشعور بأنك البديل الحقيقي
> لأبيها .
>
>
>
> 18.حذار من العلاقات الاجتماعية
> غير المباحة . فكثير من خراب
> البيوت الزوجية منشؤه تلك
> العلاقات .
>
>
>
> 19. وائم بين
> حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ،
> فلا يطغى جانب على جانب ، ولا
> يسيطر حب على حساب حب آخر . فأعط كل
> ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس
> المستقيم
>
>
>
> 20.كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك
> في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب
> منك كما تحب منها . قال ابن عباس
> رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين
> للمرأة كما أحب أن تتزين لي
>
>
>
>
> 21 . أعطها
> قسطا وافرا وحظا يسيرا من الترفيه
> خارج المنزل ، كلون من ألوان
> التغيير ، وخاصة قبل أن يكون لها
> أطفال تشغل نفسها بهم .
>
>
>
> 22. شاركها وجدانيا فيما تحب أن
> تشاركك فيه ، فزر أهلها وحافظ على
> علاقة كلها مودة واحترام تجاه
> أهلها .
>
>
>
> 23. لا تجعلها
> تغار من عملك بانشغالك به أكثر من
> اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل
> وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ،
> فلا تحرمها منك في وقت الإجازة
> سواء كان ذلك
> في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر
> بالملل والسآمة .
>
>
>
> 24. إذا خرجت من البيت فودعها
> بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا دخلت
> فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة
> للقائك ، ولئلا تكون على حال لا
> تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت
> قادما من السفر .
>
>
>
> 25. انظر معها
> إلى الحياة من منظار واحد ..وقد
> أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله
> وسلم بالنساء بقوله:"
> أرفق بالقوارير " [1] وقوله : "
> إنما النساء شقائق
> الرجال " [2] و قوله : "
> استوصوا بالنساء خيرا " [3]
>
>
>
> 26. حاول أن تساعد زوجك في بعض
> أعمالها المنزلية ، فلقد بلغ من
> حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه
> وآله وسلم لنسائه التبرع
> بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية .
> قالت عائشة رضي الله عنها :
>
>
> " كان صلى الله عليه وآله
> وسلم يكون في مهنة أهله
> –
> يعني خدمة
> أهله
> – فإذا
> حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة
> "
>
> 27. حاول أن تغض الطرف عن
> بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من
> محاسن ومكارم تغطي هذا النقص
> لقوله صلى الله عليه وآله وسلم
> فيما رواه مسلم " لا يفرك (
> أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ
> منها خُلُقاً رضي منها آخر " .
>
>
>
> 28. على الزوج
> أن يلاطف زوجته ويداعبها ، وتأس
> برسول الله صلى الله عليه وآله
> وسلم في ذلك : " فهلا بكرا
> تلاعبها وتلاعبك ؟ " [5] . وحتى
> عمر بن الخطاب رضي
> الله عنه – وهو القوي الشديد
> الجاد في حكمه – كان يقول : "
> ينبغي للرجل أن يكون في أهله
> كالصبي ( أي في الأنس والسهولة )
> فإن كان في القوم كان رجلا " .
>
>
>
> 29. استمع إلى
> نقد زوجتك بصدر رحب ، فقد كان نساء
> النبي صلى الله عليه وآله وسلم
> يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب
> منهن .
>
>
>
> 30 . أحسن إلى زوجتك وأولادك ،
> فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم
> يقول : " خيركم خيركم لأهله
> " [6] . فإن أنت أحسنت إليهم
> أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك
> التعيسة سعادة وهناء . لا تبخل على
> زوجك ونفسك وأولادك ، وأنفق
> بالمعروف ، فإنفاقك على أهلك صدقة
[/size]
> 1. لا تُهنْ زوجتك ، فإن
> أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة
> في قلبها وعقلها .
>
> 2. أحسِنْ
> معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك .
> أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك
> حريص على إسعادها ، ومحافظ على
> صحتها ، ومضحٍّ من أجلها ،إن مرضتْ
> مثلاً ، بما أنت
> عليه قادر .
>
>
>
> 3. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس
> لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر
> ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك
> مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا
> أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق
> والشكوك .!
>
>
>
> 4. لا تفرض
> على زوجتك اهتماماتك الشخصية
> المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن
> كنت أستاذا في الفلك مثلا فلا
> تتوقع أن يكون لها نفس اهتمامك
> بالنجوم والأفلاك !!
>
>
>
> 5. كن
> مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك .
> ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم
> " رواه الطبراني . وحذار من أن
> تمدن عينيك إلى ما لا يحل لك ، سواء
> كان ذلك في طريق أو
> أمام شاشة التلفاز ، وما أسوأ ما
> أتت به الفضائيات من مشاكل زوجية
> !!
>
>
>
> 6. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ،
> بأن تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم
> على الزواج من أخرى”اتزوج
> بالسكيت" ، أو تبدي إعجابك
> بإحدى النساء ، فإن ذلك يطعن في
> قلبها في الصميم ، ويقلب مودتها
> إلى موج من القلق والشكوك والظنون
> . وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر
> بأعراض جسدية مختلفة ، من صداع إلى
> آلام هنا وهناك ، فإذا بالزوج يأخذ
> زوجته من طبيب إلى طبيب !!ثم الى
> المصحة
> النفسية فيخسرها
>
>
>
> 7. لا تذكِّر
> زوجتك بعيوب صدرت منها في مواقف
> معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك
> الأخطاء والمعايب ، وخاصة أمام
> الآخرين .
>
>
>
> 8. عدِّل
> سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب
> فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها،
> وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ،
> وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان
> مزاحا .
>
>
>
> 9. اكتسب من صفات زوجتك الحميدة ،
> فكم من الرجال ازداد التزاما
> بدينه حين رأى تمسك زوجته بقيمها
> الدينية والأخلاقية ، وما يصدر
> عنها من تصرفات سامية .
>
>
>
> 10. الزم
> الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس
> الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه
> زوجتك فاعتذر إليها . لا تنم ليلتك
> وأنت غاضب منها وهي حزينة باكية .
> تذكَّر أن ما
> غضبْتَ منه – في أكثر الأحوال –
> أمر تافه لا يستحق تعكير صفو
> حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج إلى
> كل ذلك الانفعال . استعذ بالله من
> الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ،
> وتذكر أن ما بينك وبين زوجتك من
> روابط ومحبة أسمى بكثير من أن
> تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة
> انفعال طارئة
> .
>
>
>
> 11. امنح زوجتك
> الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة
> تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً
> لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون
> لها كيانها وتفكيرها وقرارها .
> استشرها في كل
> أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي
> أحسن . خذ بقرارها عندما تعلم أنه
> الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن
> خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك
> برفق ولباقة .
>
>
>
>
> 12. أثن على
> زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق
> الثناء ، فالرسول صلى الله عليه
> وآله وسلم يقول : " من لم
> يشكر الناس لم يشكر الله " رواه
> الترمذي .
>
>
>
> 13. توقف عن توجيه التجريح
> والتوبيخ ، ولا تقارنها بغيرها من
> قريباتك اللاتي تعجب بهن وتريدها
> أن تتخذهن مُثُلاً عليا تجري في
> أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن ..
>
>
>
> 14. حاول أن
> توفر لها الإمكانات التي تشجعها
> على المثابرة وتحصيل المعارف . فإن
> كانت تبتغي الحصول على شهادة في
> فرع من فروع المعرفة فيسِّرْ لها
> ذلك ، طالما
> أن ذلك الأمر لا يتعارض مع مبادئ
> الدين ، ولا يشغلها عن التزاماتها
> الزوجية والبيتية . وتجاوبْ مع ما
> تحرزه زوجتك من نجاح فيما تقوم به
> .
>
>
>
> 15. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام ، فإن
> ذلك يعمل على تخليصها مما ران
> عليها من هموم ومكبوتات ، وتحاشى
> الإثارة والتكذيب ، ولكن هناك من
> النساء من لا تستطيع التوقف عن
> الكلام ، أو تصبُّ حديثها على ذم
> أهلك أو أقربائك ، فعليك حينئذ أن
> تعامل الأمر بالحكمة والموعظة
> الحسنة
> .
>
>
>
> 16. أشعر
> زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ،
> وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ، أو أن
> تنفصل عنها .
>
>
>
> 17. أشعر
> زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها
> اقتصاديا مهما كانت ميسورة الحال .
> لا تطمع في مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها
> ، فلا
> يحلُّ لك
> شرعاً أن تستولي على أموالها .
>
> ولا تبخل عليها بحجة أنها ثرية ،
> فمهما كانت غنية في حاجة نفسية إلى
> الشعور بأنك البديل الحقيقي
> لأبيها .
>
>
>
> 18.حذار من العلاقات الاجتماعية
> غير المباحة . فكثير من خراب
> البيوت الزوجية منشؤه تلك
> العلاقات .
>
>
>
> 19. وائم بين
> حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ،
> فلا يطغى جانب على جانب ، ولا
> يسيطر حب على حساب حب آخر . فأعط كل
> ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس
> المستقيم
>
>
>
> 20.كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك
> في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب
> منك كما تحب منها . قال ابن عباس
> رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين
> للمرأة كما أحب أن تتزين لي
>
>
>
>
> 21 . أعطها
> قسطا وافرا وحظا يسيرا من الترفيه
> خارج المنزل ، كلون من ألوان
> التغيير ، وخاصة قبل أن يكون لها
> أطفال تشغل نفسها بهم .
>
>
>
> 22. شاركها وجدانيا فيما تحب أن
> تشاركك فيه ، فزر أهلها وحافظ على
> علاقة كلها مودة واحترام تجاه
> أهلها .
>
>
>
> 23. لا تجعلها
> تغار من عملك بانشغالك به أكثر من
> اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل
> وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ،
> فلا تحرمها منك في وقت الإجازة
> سواء كان ذلك
> في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر
> بالملل والسآمة .
>
>
>
> 24. إذا خرجت من البيت فودعها
> بابتسامة وطلب الدعاء . وإذا دخلت
> فلا تفاجئها حتى تكون متأهبة
> للقائك ، ولئلا تكون على حال لا
> تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت
> قادما من السفر .
>
>
>
> 25. انظر معها
> إلى الحياة من منظار واحد ..وقد
> أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله
> وسلم بالنساء بقوله:"
> أرفق بالقوارير " [1] وقوله : "
> إنما النساء شقائق
> الرجال " [2] و قوله : "
> استوصوا بالنساء خيرا " [3]
>
>
>
> 26. حاول أن تساعد زوجك في بعض
> أعمالها المنزلية ، فلقد بلغ من
> حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه
> وآله وسلم لنسائه التبرع
> بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية .
> قالت عائشة رضي الله عنها :
>
>
> " كان صلى الله عليه وآله
> وسلم يكون في مهنة أهله
> –
> يعني خدمة
> أهله
> – فإذا
> حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة
> "
>
> 27. حاول أن تغض الطرف عن
> بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من
> محاسن ومكارم تغطي هذا النقص
> لقوله صلى الله عليه وآله وسلم
> فيما رواه مسلم " لا يفرك (
> أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ
> منها خُلُقاً رضي منها آخر " .
>
>
>
> 28. على الزوج
> أن يلاطف زوجته ويداعبها ، وتأس
> برسول الله صلى الله عليه وآله
> وسلم في ذلك : " فهلا بكرا
> تلاعبها وتلاعبك ؟ " [5] . وحتى
> عمر بن الخطاب رضي
> الله عنه – وهو القوي الشديد
> الجاد في حكمه – كان يقول : "
> ينبغي للرجل أن يكون في أهله
> كالصبي ( أي في الأنس والسهولة )
> فإن كان في القوم كان رجلا " .
>
>
>
> 29. استمع إلى
> نقد زوجتك بصدر رحب ، فقد كان نساء
> النبي صلى الله عليه وآله وسلم
> يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب
> منهن .
>
>
>
> 30 . أحسن إلى زوجتك وأولادك ،
> فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم
> يقول : " خيركم خيركم لأهله
> " [6] . فإن أنت أحسنت إليهم
> أحسنوا إليك ، وبدلوا حياتك
> التعيسة سعادة وهناء . لا تبخل على
> زوجك ونفسك وأولادك ، وأنفق
> بالمعروف ، فإنفاقك على أهلك صدقة
الأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
الأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم