من طرف بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: إلى كل إنسانٍ وقع في معصية وأتعبته نفسه اللوامة في أنينها المتواصل... إلى كل عاشقٍ للتوبة... إلى كل قلبٍ تفجّر من البكاء الطويل...
إلى كل تائقٍ لرحمة الله ورضوانه...اكتب هذه الكلمات النابضة بالمحبة الصادقة لتكون لك أخي القارئ جسراً تعبر إلى السعادة والراحة من خلاله.
اكتبها وكلّي أمل أن تتأثر بها وتعيد حساباتك مع نفسك وتعزم على الانتصار. سأبدأ رسالتي هذه بأسئلة أوجهها إليك أخي الكريم ، وأتمنى أن تجيب عليها بكل صدق ويقين، وتستشعر عظمة من يراقبك إلى الحين.
والآن أحضر قلماً لتجيب على الأسئلة التالية ، وحاول أن تقرأ الإجابات في كل يوم.
لنبدأ سوياً الآن:
السؤال الأول : لماذا تعصي الله؟
السؤال الثاني : ما مدى حبك لله؟
السؤال الثالث: أين يمكنك أن توجد ولا يراك الله؟
السؤال الرابع : هل تستطيع أن تقوم بأي عمل - مهما كان - أمام الناس؟
السؤال الخامس: ماذا أعددت للقبر؟
السؤال السادس: هل شعرت وأنت تعصي بمتعة كبيرة؟
السؤال السابع: كم ساعة دامت المتعة - التي كنت تشعر بها وأنت تعصي - بعد المعصية؟
السؤال الثامن: ما رأيك في متعة لا تنتهي أبداً؟
السؤال التاسع: ماذا ستقول لله يوم الحساب؟
السؤال العاشر: هل تأكدت أن ما ستقوله يوم الحساب صحيح ومقنع لله؟
السؤال الحادي عشر: أيمكنك القيام بالمعصية في الشارع؟
السؤال الثاني عشر: لماذا لا تمارس المعصية في الحديقة العامة أو بين الناس في الطرقات والزحمة؟
السؤال الثالث عشر: ما موقفك يوم القيامة وأنت محتاج إلى شربة ماء لا تظمأ بعدها وقد حجبت عنك؟
السؤال الرابع عشر: كم مرة حاولت أن تتوب ولكن النفس الأمارة بالسوء ساعدتك على الرجوع مرة أخرى للعصيان؟
السؤال الخامس عشر: ما هي الفوائد التي جنيتها من العصيان؟
السؤال السادس عشر: لماذا خلقك الله؟
السؤال السابع عشر: كيف ستستطيع نصرة نبيك وأنت تعصي المولى عز وجل؟
السؤال الثامن عشر: ما هي المعصية التي اشتهيتها ولا تستطيع مفارقتها؟
السؤال التاسع عشر: متى قررت أن تقلع عن هذه المعصية السيئة؟
السؤال العشرون: كم سورة تحفظ من القرآن الكريم؟
السؤال الحادي والعشرون: أما فكرت يوماً أن تستغل وقتك- الذي تعصي فيه – في حفظ كتاب الله؟
السؤال الثاني والعشرون: لماذا تتبع خطوات الشيطان وتستمع إلى كلامه؟
السؤال الثالث والعشرون: لماذا لا تعمل جاهداً على ردّ الشيطان ولا تصغي لوساوسه؟
السؤال الرابع والعشرون: كم شخصاً يشجعك على العصيان ويساعدك على ذلك؟
السؤال الخامس والعشرون: هل تشعر بالعزة والقوة حينما تعصي العظيم؟
السؤال السادس والعشرون: كم من الساعات ضاعت منك وأنت تعصي الجليل؟
السؤال السابع والعشرون: هل تتوب فوراً من كل معصية تعصيها أم تهمل هذا الأمر المهم؟
السؤال الثامن والعشرون: لماذا لا تجعل الشيطان يائساً من دعوتك للمعصية؟
السؤال التاسع والعشرون: لو كان نبي الله محمد – صلى الله عليه وسلم – بيننا ، هل ستعصي الله أمامه أم لا؟
السؤال الثلاثون: هل خطر على بالك يوماً أنه ربما ستموت وأنت تعصي الله وستبعث على هيئتك؟
ونهايةً أتمنى أن تكون قد أجبت عن الأسئلة السابقة بكل صدقٍ مع نفسك ووقفت وقفة تحدٍ جادةٍ من قلبٍ نادمٍ مشتاقٍ إلى رضا الله ،
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
منقول
إلى كل تائقٍ لرحمة الله ورضوانه...اكتب هذه الكلمات النابضة بالمحبة الصادقة لتكون لك أخي القارئ جسراً تعبر إلى السعادة والراحة من خلاله.
اكتبها وكلّي أمل أن تتأثر بها وتعيد حساباتك مع نفسك وتعزم على الانتصار. سأبدأ رسالتي هذه بأسئلة أوجهها إليك أخي الكريم ، وأتمنى أن تجيب عليها بكل صدق ويقين، وتستشعر عظمة من يراقبك إلى الحين.
والآن أحضر قلماً لتجيب على الأسئلة التالية ، وحاول أن تقرأ الإجابات في كل يوم.
لنبدأ سوياً الآن:
السؤال الأول : لماذا تعصي الله؟
السؤال الثاني : ما مدى حبك لله؟
السؤال الثالث: أين يمكنك أن توجد ولا يراك الله؟
السؤال الرابع : هل تستطيع أن تقوم بأي عمل - مهما كان - أمام الناس؟
السؤال الخامس: ماذا أعددت للقبر؟
السؤال السادس: هل شعرت وأنت تعصي بمتعة كبيرة؟
السؤال السابع: كم ساعة دامت المتعة - التي كنت تشعر بها وأنت تعصي - بعد المعصية؟
السؤال الثامن: ما رأيك في متعة لا تنتهي أبداً؟
السؤال التاسع: ماذا ستقول لله يوم الحساب؟
السؤال العاشر: هل تأكدت أن ما ستقوله يوم الحساب صحيح ومقنع لله؟
السؤال الحادي عشر: أيمكنك القيام بالمعصية في الشارع؟
السؤال الثاني عشر: لماذا لا تمارس المعصية في الحديقة العامة أو بين الناس في الطرقات والزحمة؟
السؤال الثالث عشر: ما موقفك يوم القيامة وأنت محتاج إلى شربة ماء لا تظمأ بعدها وقد حجبت عنك؟
السؤال الرابع عشر: كم مرة حاولت أن تتوب ولكن النفس الأمارة بالسوء ساعدتك على الرجوع مرة أخرى للعصيان؟
السؤال الخامس عشر: ما هي الفوائد التي جنيتها من العصيان؟
السؤال السادس عشر: لماذا خلقك الله؟
السؤال السابع عشر: كيف ستستطيع نصرة نبيك وأنت تعصي المولى عز وجل؟
السؤال الثامن عشر: ما هي المعصية التي اشتهيتها ولا تستطيع مفارقتها؟
السؤال التاسع عشر: متى قررت أن تقلع عن هذه المعصية السيئة؟
السؤال العشرون: كم سورة تحفظ من القرآن الكريم؟
السؤال الحادي والعشرون: أما فكرت يوماً أن تستغل وقتك- الذي تعصي فيه – في حفظ كتاب الله؟
السؤال الثاني والعشرون: لماذا تتبع خطوات الشيطان وتستمع إلى كلامه؟
السؤال الثالث والعشرون: لماذا لا تعمل جاهداً على ردّ الشيطان ولا تصغي لوساوسه؟
السؤال الرابع والعشرون: كم شخصاً يشجعك على العصيان ويساعدك على ذلك؟
السؤال الخامس والعشرون: هل تشعر بالعزة والقوة حينما تعصي العظيم؟
السؤال السادس والعشرون: كم من الساعات ضاعت منك وأنت تعصي الجليل؟
السؤال السابع والعشرون: هل تتوب فوراً من كل معصية تعصيها أم تهمل هذا الأمر المهم؟
السؤال الثامن والعشرون: لماذا لا تجعل الشيطان يائساً من دعوتك للمعصية؟
السؤال التاسع والعشرون: لو كان نبي الله محمد – صلى الله عليه وسلم – بيننا ، هل ستعصي الله أمامه أم لا؟
السؤال الثلاثون: هل خطر على بالك يوماً أنه ربما ستموت وأنت تعصي الله وستبعث على هيئتك؟
ونهايةً أتمنى أن تكون قد أجبت عن الأسئلة السابقة بكل صدقٍ مع نفسك ووقفت وقفة تحدٍ جادةٍ من قلبٍ نادمٍ مشتاقٍ إلى رضا الله ،
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
منقول
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر