الخرفنة والتميلح..... والتسحيب الإلكتروني.... (اخوكم السفاح)

السلام عليكم
صبآحگم / مسآگم
رٍضْى وٍطآعهْ



آلخرٍفنهْ وٍآلتسحيب آلإلگترٍوٍني



آلخرٍفنهْ :

قد يگوٍن مسمّى جديد على آلبعضْ وٍعآلم آخرٍ للآخرٍين .. وٍقد يگوٍن معلوٍم للبعضْ مآذآ تعني



"خرٍفنهْ" في حيآتنآ آلعنگبوٍتيهْ /آلآنترٍنتيهْ وٍنحن آلآن سوٍف نقوٍم بتوٍضْيحهْآ بآلشگل آلمطلوٍب




آلخرٍوٍف لغةً :


هْوٍ حيوٍآن آليف يستفآد من فرٍوٍهْ وٍلحمهْ .. وٍيعتبرٍ هْوٍ آضْحية عيد آلمسلمين .. يرٍعآهْ آلرٍآعي مع


زملآءهْ آلخرٍفآن-آلخرٍآف- في مجموٍعة آشبهْ بآلقطيع .


آمآ آلخرٍوٍف في هْذآ آلسيآق :


تطلق گلمة خرٍوٍف على گل شآب متخرٍفن ..، وٍهْوٍ آلشآب آلذي تگوٍن غآية منآهْ وٍمرٍآمهْ آلتقرٍب من


آلبنآت .. فيتزلف وٍيتملق وٍيجآمل وٍيستظرٍف وٍيستعرٍضْ عضْلآتهْ فقط لآغوٍآء وٍآسترٍضْآء آلبنآت ..


وٍهْوٍ آلمستعد لآذلآل نفسهْ وٍتمرٍيغ آنفهْ بآلوٍحل وٍآلطين وٍآن يتشقلب وٍينآقز وٍيطآمرٍ


فقط لآستجدآء آبتسآمة من- معزبتهْ - آلبنت .. مستعد آن يگوٍن خآدم .. آوٍ عبد .. لگن آلمهْم هْوٍ


رٍضْآهْن –آعني آلبنآت-




..:: خرٍفنهْ ::..





آسم غرٍيب .. لهْ صوٍلآت وٍجوٍلآت هْذهْ آلآيآم في عآلم آلآنترٍنت.. من مِنآ لم يسمع بهْذهْ آلگلمهْ


وٍلآيعرٍف مآذآ تعني !! قد يسمعهْآ آلگثيرٍ دوٍن..آلإنتبآهْ آوٍ حتى معرٍفة معنآهْآ ..


وٍآصبح هْذآ آلمصطلح آوٍ آلمسمى گلمهْ ( يتعآيرٍ بهْآ ) بين آآلآغلبيهْ لمآ فيهْآ من دنآئهْ





((( شبآب في مجلس وٍيسوٍلفوٍن ))



فيصل : بآللهْ وٍين حسن آليوٍم مآشفتهْ .


بندر : بآللهْ فگنآ منهْ وٍمن طآرٍيه .



فيصل : ليش عسى آلمآنع خيرٍ.


بندر : لآ بس متزآعلين آنآ وٍهْوٍ .



فيصل: آفآ وٍش صآيرٍ طيب .

بندر: يآخي خرٍوٍف .


فيصل : طيب ليش وٍش فيهْ بآلضْبط مآني فآهْم.



بندر : يآخي زآعلني علشآن فلآنهْ .



^



^



وٍنعم آلصحبهْ




آلخرٍوٍف آلبشرٍي نجدهْ في گل مگآن .. في آلجآمعآت . . آلمعآهْد .. آلبيوٍت .. في آلشآرٍع .. وٍيگثرٍوٍن


في آلآسوٍآق طبعآ .. حتى آلشبگة آلآنترٍنتية آلعنگبوٍتية لم تسلم من آلخرٍفآآن.


آلخرٍوٍف آلبشرٍي شخصية گرٍيهْة .. وٍخطرٍة على مجتمعنآ آلعرٍبي آلآسلآمي آلمحآفظ فآلخرٍوٍف


آلبشرٍي مستعد بآن يقطع آوٍآصل آلقرٍآبة بينهْ وٍبين آهْلهْ .. وٍمستعد لهْدم علآقآت آجتمآعية وٍآسعهْ


مع آصدقآءهْ وٍمعآرٍفهْ .. وٍمستعد لآرٍتگآب جرٍآئم آنسآنية بشعهْ .. فقط من آجل سوٍآد عيوٍوٍن


آلفتيآت ..آللوٍآتي غآلبآ مآ يگوٍوٍنوٍن –گذبوٍآ- على آلخرٍوٍف آلبشرٍي وٍمستغلينهْ آحسن آستغلآل




بعضْآً من سيرٍ آلخرٍفآن آلمعرٍوٍفهْ وٍآلمتدآوٍلهْ يرٍوٍيهْآ بعضْ آلآشخآص :




أحمد: يآخي دخلت درٍدشهْ وٍحطيت لي صوٍرٍة رٍجآل آسلم عليهْم مآحد يرٍد علي نهْآئيآ وٍلآ گأنهْم


مسلمين وٍيوٍم طلعت وٍرٍجعت وٍحطيت صوٍرٍة بنت وٍسلمت آلگل صآرٍوٍ مسلمين وٍنطقوٍ بشهْآدة


آلآسلآم وٍرٍدوٍ آلسلآم .




عبدآلعزيز: بعضْ آلشبآب تدخل عآلم آلمنتديآت على أنه بنت



وٍيگوٍن صدآقآت مع آلبنآت ليش علشآن توٍصل لهْآ >>> عذرٍآً يوٍصل لهْآ



وٍهْنآ يسموٍن إمعات يجرٍوٍن وٍرٍآء أهْوٍآئهْم آلشخصية على حسآب فتآة تشگل عرٍضْ وٍسمعة .




فهد : وٍبعضْهْم يدخل بأگثرٍ من أسم مستعآرٍ إذآ مآ فآد آلأوٍل سوٍف يفيد آلثآني



وٍبعضْهْم لآ سلآح آلدين يتصيدوٍن بهْ فهْم محتآلوٍن متدينوٍن ظآهْرٍيآً



گأنهْم أسوٍد ترٍتقب آلفرٍيسة عن بعد وٍبگل هْدوٍء وٍلآ يلهيه شيء ممآ حوٍلهْ



فقط آلفرٍيسة يرٍگز آلنظرٍ فيهْآ



وٍأذآ حآنت آلفرٍصة آنقضْ هْذآ ملگ آلغآبة وٍأوٍلئگ ملوٍگ غآبآت آلمخآدعين من آلبشرٍية .




نايف : آلبعضْ يقوٍم بآلدخوٍل للشآتآت وٍيجلس لمضْيعة آلوٍقت آلسآعهْ وٍآلآثنين وٍآلثلآثهْ لـ عشرٍ


سآعآت فقط لـ غرٍضْ خرٍفنة مرٍآقب آوٍ آحد آعضْآء آلشآت وٍتنزيل مآيسمى ( بآلمجلهْ) فضْيحة لهْذآ


آلمرٍآقب .وٍمآ آلفآئدهْ من ذلگ لآ نعلم. آشيآء طفوٍليهْ .




علي : صآحب موٍقع او مشرف او عضو يقوٍم بآلرٍدوٍد على موٍآضْيع آلعنصرٍ آلنسآئي بعبآرٍآت رٍآئعهْ


وٍمزخرٍفهْ وٍيقوٍم بآلرٍدوٍد على موٍآضْيع آلعنصرٍ آلرٍجآلي بأي گلآم فقط ( تمشية حآل ) .





أل عنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدمآ




عندمآ : تتجرٍد من آلهْدف آلرٍئيسي لدخوٍل آلشبگهْ آلعنگبوٍتيهْ وٍهْوٍ طلب آلعلم وٍ آلآستفآدهْ وٍگسب


آلصدآقآت آلمُشرٍفهْ .. وٍتتجهْ لحب آلذآت وٍگيف تگسب رٍضْى هْذهْ وٍترٍضْي هْذهْ وٍتُبهْرٍ هْذهْـ.





عندمآ : تضْع من نفسگ سلعهْ للجنس آلنآعم تعتبرٍ هْذهْ خرٍفنهْ.. فزعلهْآ يضْآيقگ .. وٍحُزنهْآ يجلب


لگ آلهْم وٍآلغمّ (عفوآ قنآع آلهْم وٍآلغم آلخ...) فهْي تگرٍهْ هْذآ آلشخص إذن يجب آن آوٍضْح لهْآ مدى


صدقي لهْآ وٍوٍفآئي وٍآحآوٍل آن آقذف بآلگلمآت آلمُهْينهْ لذلگ آلشخص لأنهْآ لآتحبهْ.





عندمآ : يگوٍن هْدفگ آلوٍحيد في آلمنتدى آن تجمع آگبرٍ عدد من آلعلآقآت فهْذهْ قمة آلخرٍفنهْ .




عندمآ : ينصب تفگيرٍگ على گيف تگلمهْآ .. وٍگيف توٍصل إلى قلبهْآ فهْذهْ آرٍذل آلخرٍفنهْ.




عندمآ : تضْع آرٍبعة آسطرٍ مزخرٍفهْ ملوٍنهْ گرٍد على " فتآهْ" وٍتضْع گلمتين گرٍد على " شآب" فهْذهْ آلخرٍفنهْ بحد ذآتهْآ.




عندمآ : تگوٍن رٍب آسرٍهْ وٍلديگ زوٍجتگ وٍأطفآلگ أوٍ أهْلگ گـ عموٍم وٍتقوٍم بآلدخوٍل لعآلم آلآنترٍنت


لـمرٍآسلة من قآمت بتسحيبگ ( آلصآحبهْ ) لگي توٍفرٍ لهْآ متطلبآتهْآ في آلحآل وٍعندمآ يقوٍم طفلگ آوٍ


زوٍجتگ أو أهْلگ طلب بسيط تقوٍم بتأجلهْ آوٍ رٍبمآ لآتقوٍم بتنفيذهْ فهْذهْ آلخرٍفنهْ بأم عينهْآ





هْنآ نقف للحظهْ وٍنشآهْد جميع مآذگرٍ وٍنقيسهْ أيضْآ للفتآهْ وٍلگن ليس بمصطلح آلخرٍفنهْ وٍإنمآ


بمصطلح




( آلتميلح )





نعم آلتميلح لدى آلبنآت هْوٍ مرٍآدف آلخرٍفنهْ لدى آلشبآب




فـ مثل مآقيل تمآمآ من نقآط لدى آلشبآب تحدث لدى آلفتيآت تمآمآ




عندمآ : تتحآرٍب فلآنهْ مع زميلهْ لهْآ بسبب فلآن ( خرٍفنهْ بنآتيهْ )




عندمآ : تحآوٍل فلآنهْ آلآلتصآق بآلشخص آلفلآني فقط لغرٍضْ لآتلتصق فيهْ فلآنهْ وٍتأخذهْ منهْآ وٍهْنآ ( تبدآ آلخرٍفنهْ آلبنآتيهْ )




عندمآ : تحآوٍل آلفتآهْ بآلتحدث عن نفسهْآ بشگل جذآب وٍمغرٍي لـ إستهْوٍآء آلشبآب گـ آنآ وٍآلدي


وٍآصل بآلمگآن آلفلآني وٍآنآ شبيهْهْ لـ ملگة جمآل گذآ وٍگذآ وٍآنآ لآ آلبس آلآ من آلمآرٍگآت هْنآ يبدآ


( آلتميلح ) .





إذآً آلمعآدلة متسآوٍيهْ وٍلگن :




هْذآ آلموٍضوٍع تم طرٍحهْ نظرٍآ لأنهْ أصبح ظآهْرٍة مخزية تعگس گثيرٍآ من صوٍرٍ آلتحلل آلأخلآقي


وٍآلبعد عن آلدين بحيث أن آلبعضْ أصبحت هْذهْ آلغرٍف عآلمهْ وٍآلجزء آلأسآس من حيآتهْ وٍآلتي لوٍ


لآحظهْآ بقليل من آلإهْتمآم لوٍجدهْآ أقل من حيآة آلحيوٍآن أگرٍمگم آللهْ



لهْذآ نرٍيد نقآشآً وٍتدآوٍلآ للموٍضْوٍع نصل من خلآلهْ إلى حلوٍل حقيقهْ تصل بآلحآئرٍين آلى برٍ آلآمآن


وٍدثرٍ هْذآ آلمصطلح.





فـ مآهْي آلآسبآب وٍآلدوٍآفع آلتي تدفع هْؤلآء آلشبآب وٍآلفتيآت لفعل مثل هْذهْ آلتصرٍفآت ..؟



مآهْوٍ آلحل آلأمثل لطمس هْذآ آلمصطلح من حيآتنآ ممآرٍسةً وٍفگرٍآً ..؟




قضْية أحببت آن آنآقشهْآ معگم لـ آنتشآرٍ هْذآ آلمصطلح گـ فآيرٍوٍس h1n1 في إنتظآرٍ أقلآمگم







قد يكون موضوعي مكرر أو لقي نصيباً من النقاش..


لكن المذهل في الأمر أنه يزداد عن حدود المعقول


إلى اللا معقول..




دمتم بحفظ الإلـــــــــــــه..