احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

احباب الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احباب الله

منتدى للاطفال والمراهقة والعائلة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ساعة

اخبار

المواضيع الأخيرة

» صوت صفير الجوجل
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى

» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى

» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم

» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم

» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم

»  الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم

» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم

» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم

» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
كيف تتجنب مرض السكري I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم

عداد الزوار

برامج

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

    كيف تتجنب مرض السكري

    Admin
    Admin
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 3066
    نقاط : 7199
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009

    كيف تتجنب مرض السكري Empty كيف تتجنب مرض السكري

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة يونيو 12, 2009 1:13 am

    [center]تشير إحصاءات حديثة إلى وجود 194 مليون مريض سكري حول العالم، العدد أكثر بست مرات مما كان عليه منذ 15 سنة. غير أن هذه الظاهرة تُنسب إلى عاملين بارزين: الخمول وسوء التغذية. لكن تغيير نمط الحياة يساعد في 60 في المئة من الحالات تقريباً على تفادي ظهور السكري من النوع الثاني.

    يصعب تحديد الأشخاص المعرّضين للإصابة بدقة، وأي شخص، بغض النظر عن سنّه، قد يصاب بمرض السكري. قد ينتج الأخير من عوامل جينية وبيئية، وثمة عوامل معروفة قد تجعل المرء على استعداد مسبق للإصابة بالمرض أبرزها: البدانة، التقدم في السن، الجلوس لوقت طويل، سوابق عائلية، الضغط النفسي. لكن يبقى أمر واحد مؤكد: يخفّف اعتماد نمط حياة سليم من احتمال ظهور المرض أو يحدّ من مضاعفاته على الأقل حتى في حال وجود استعداد مسبق للإصابة.

    أنواع السكري المختلفة

    - السكري من النوع الأول: يعتمد على الأنسولين ومن أبرز عوارضه فقدان الوزن، ويسمى أيضاً بسكري الشباب. 10 في المئة من حالات السكري عبارة عن إصابة بالسكري من النوع الأول الذي يعالَج من خلال تناول الأنسولين.

    - السكري من النوع الثاني: لا يعتمد على الأنسولين ويُسمى أيضاً بالسكري الدهني أو سكري البلوغ لأنه غالباً ما يظهر لدى من يعانون زيادة في الوزن عندما يناهزون الخمسين. وهو مسؤول عن 90 في المئة من مجموع الحالات ويعالج من خلال نظام غذائي فضلاً عن أدوية يتناولها المريض عن طريق الفم، وفي نهاية المطاف من خلال الأنسولين بعد مضي بضع سنوات على تقدّمه.

    أسباب الإصابة به وعواقبه

    يتعلق السكري بارتفاع غير طبيعي في مستوى السكر في الدم، ويُعزى إلى عدم الحصول على كمية كافية من الأنسولين. يُشار إلى أن هذا الهرمون يسمح للغلوكوز (السكر) بالدخول إلى الخلايا وبذلك تحصل هذه الأخيرة على الطاقة. إذا لم يعالج هذا المرض قد تتأتى عنه عواقب وخيمة أبرزها: الضعف، أمراض القلب، عمى، بتر...

    سوابق عائليّة

    للسوابق العائلية اليد الطولى في الإصابة بالسكري. فعندما يكون أحد الوالدين مصاباً ثمة احتمال نسبته 30 في المئة بأن يصاب الولد أيضاً. فهذا المرض يحدد جينياً لكنه لا يظهر إلا بوجود عوامل بيئية محفّزة كالنظام الغذائي ونمط الحياة الذي يشمل الجلوس لوقت طويل. كذلك يترافق في معظم الأحيان مع زيادة في الوزن. لكن بات تحديد الجينات المسؤولة عن الإصابة بالسكري أسهل، اكتشاف من شأنه أن يساعد قريباً في تحديد الأشخاص المعرضين للإصابة وتوعيتهم على التدابير الوقائية التي عليهم اتخاذها.

    في ما يتعلق بالسكري من النوع الأول الذي يوازي نقصاً في الأنسولين، ويعود إلى تدمير خلايا البنكرياس التي تفرز هذا الهرمون، الاستعداد المسبق للإصابة ضعيف حتى أن أقل من 5 في المئة من الحالات تُنسب إلى سوابق عائلية. وهذا النوع الذي يصيب الشباب خصوصاً، يُكتشف من خلال أخذ عينة من الدم تقيس مستوى مضادات الأجسام مقابل خلايا البنكرياس. عندما يكون عددها كبيراً، يعني ذلك أن عملية الرفض الذاتي تجري على قدم وساق. واحتمال ظهور مرض السكري في السنوات السبع المقبلة يقدر بـ80 في المئة. وأظهرت دراسات متعددة أن بعض التغييرات في نمط الحياة قد يساعد في تفادي ظهور السكري أو تأخيره لدى الذي لديهم استعداد مسبق للإصابة. ويمكن المباشرة أولاً باعتماد نظام غذائي صحي ومتوازن.

    أطعمة دسمة

    خلال قرن تغيّرت عاداتنا الغذائية بشكل جذري. وخلاصة هذا التحوّل: كثير من اللحوم والدهون الحيوانية، وقليل من الحبوب والخضار المجففة. حلّت الأطعمة السريعة والأطباق المطهية محل طرق الطبخ التقليدية. غير أن اعتماد نظام غذائي سيئ خلال مرحلة الطفولة والمراهقة هو الذي يقف وراء الإصابة بالسكري: النظام الغذائي الذي يحتوي على كثير من الدهون (بطاطا مقلية، سكاكر...) يجعل المرء على استعداد مسبق للإصابة بالسكري.

    أما السكري من النوع الثاني، الذي يُسمى أيضاً بالسكري الدهني أو السكري الذي لا يعتمد على الأنسولين، فهو الأكثر شيوعاً إلى حد بعيد، ويصيب حوالى 90 في المئة من مجموع المرضى، تتراوح أعمارهم بشكل أساسي ما بين 40 و59 عاماً. وترتبط الزيادة المفاجئة في هذا النوع من السكري بتغيّر في نمط حياة المريض ونظامه الغذائي.

    حلوة او مالحة

    أشارت دراسة أجريت أخيراً إلى زيادة عدد من يضيفون الملح إلى طعامهم، ويكون ذلك في معظم الأحيان بكمية تتخطى، بمعدل الضعفين تقريباً، تلك التي ينبغي أن نتناولها. هذا إلى أن الأطباق التي تكون حلوة جداً أو مالحة جداً هي السبب الآخر لعدم التوازن الغذائي. لذلك يفضَّل تجنُّب إضافة الملح إلى الأطباق. والأمر عينه ينطبق على السكر. كذلك يفضّل الابتعاد عن المشروبات التي تحتوي على كثير من السكر كالمشروبات الغازية وأنواع العصير المختلفة. وقد أشارت دراسة أجريت في بريطانيا ما بين عامي 1985 و1998 إلى ضرورة أن يكون معدل السكر في الدم معتدلاً قدر الإمكان. إذا تناولتم السكر بكميات كبيرة تجازفون بالحرمان من تناوله لمدى الحياة.

    التحكّم بالوزن الزائد

    من بين ستة أشخاص يعاني واحد زيادة في الوزن أو بدانة. والأخيرة عامل يحفّز ظهور السكري فضلاً عن أمراض القلب والأوعية الدموية. الأولاد والمراهقون خصوصاً هم الأكثر تأثراً. وفي النتيجة يتزايد عدد الأولاد والمراهقين المصابين بالسكري من النوع الثاني بشكل مستمر. من هنا فإن محاربة السكري تعني في الوقت عينه محاربة ضغط الدم المرتفع والبدانة. ويمر العلاج الوقائي من الإصابة بالسكري في معظم الأحيان بنظام غذائي صحي ومتوازن.
    مظاهر خارجية ينبغي أن تدفعكم إلى استشارة الطبيب:

    • خسارة في الوزن.

    • جوع وعطش دائمان.

    • بول مفرط.

    • وجود سوابق عائلية تشير إلى الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

    • وجود وزن زائد أو حتى بدانة، وخصوصاً في منطقة البطن.

    • الوزن عند الولادة. إذا كان وزن الطفل ضئيلاً عند الولادة قد يؤدي ذلك إلى زيادة احتمال إصابته بالسكري عندما يصل إلى مرحلة البلوغ.

    • لدى النساء، دورة شهرية غير منتظمة إلى حدّ كبير أو إصابة بالسكري في فترة الحمل.

    • بعض العادات الغذائية: تناول كمية كبيرة من الدهون واللحوم الدهنية وكمية صغيرة من الألياف...

    • عدم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.

    • معدل تريغليسيريد (دهون في الدم) مرتفع.

    • التدخين.

    الرياضة دائماً

    ينبغي أن يترافق النظام الغذائي مع ممارسة الرياضة بانتظام ويومياً، وهو أمر لا غنى عنه للحد من مخاطر الإصابة بالسكري. وسواء كان هذا النشاط مكثفاً أو معتدلاً ينبغي أن يمتد على 30 دقيقة. هذا فضلاً عن القيام بالمشي السريع لساعتين ونصف أسبوعياً. وللمساعدة في ذلك يمكن المباشرة أولاً بعدم استعمال المصعد أو الدرج الكهربائي والتنقل سيراً على الأقدام إذا كانت المسافة قريبة... فاستعمالهما إلى جانب اعتماد نظام غذائي غني بالدهون من شأنه أن يزيد حدة السكري. بهذه الخطوات البسيطة ستستهلك العضلات كمية أكبر من السكر المخزّن في الدم لتستمد الطاقة اللازمة لممارسة عملها. بالتالي فإن ممارسة الرياضية مفيدة جداً لأنها يساعد في تخفيض مستوى السكر في الدم وفي تجنّب الإصابة بالسكري.

    في معظم الحالات، لا يكون ارتفاع مستوى السكر في الدم الكبير، أمر يميز السكري من النوع الثاني، مرتبطاً بعوارض سريرية: فالمريض لا يشكو من شيء، ولا يمكن تشخيص إصابته إلا في حال خضوعه للفحص. بالتالي لا تترددوا في الخضوع لفحص شامل من وقت إلى آخر.

    - إشارات ينبغي أن تدفعنا إلى استشارة الطبيب؟

    من أبرز العوارض السريرية التي تدل على الإصابة بالسكري: شعور قوي بالعطش، زيادة كبيرة وواضحة في در البول، أو حتى شعور قوي بالجوع يترافق مع خسارة كبيرة في الوزن تتناقض مع هذه الشهية المفرطة للطعام.

    - كيف يمكن تشخيص الإصابة بالسكري؟

    يتميز السكري بارتفاع مستوى السكر في الدم، ويُشار إلى أن معدل السكري لدى الشخص العادي هو غرام/ ليتر. وتظهر ضرورة الخضوع للفحص إذا كان المعدل 1.26 غرام/ ليتر عندما تكون المعدة خاوية أو أكثر من غرامين/ ليتر خلال أي فترة من النهار مع معدة ممتلئة.

    - هل العلاج بالأنسولين مفيد في معظم الأحيان؟

    هذا صحيح عندما يتعلق الأمر بالسكري من النوع الأول، وذلك لأن الأمر يتعلق بقيام الجسم بتدمير خلاياه الخاصة التي تنتج الأنسولين. أما عندما يتعلق الأمر بالسكري من النوع الثاني، فالعلاج بالأنسولين ليس ضرورياً فوراً كما هي الحال بالنسبة إلى السكري من النوع الأول.

    صح أم خطأ؟

    • مرضى السكري أكثر عرضة من غيرهم للالتقاط العدوى

    (صح)

    تتطور أنواع البكتيريا المختلفة بسرعة وسهولة أكبر عندما تتصل بالسكر. بالتالي يعاني مرضى السكري في معظم الأحيان أكثر من غيرهم من إصابات بكتيرية أو عدوى في الفم والأعضاء التناسلية.

    • لا يعود بإمكاننا تناول السكر عندما نكون مصابين بالسكري

    (خطأ)

    السكر مركّب ضروري جداً لحياتنا، بالتالي على مريض السكري الاستمرار في تناول الأطعمة التي تحتوي عليه.

    • يساهم التدخين في مفاقمة مضاعفات الإصابة بالسكري

    (صح)

    يمكن للإقلاع عن التدخين وحده أن يساهم في خفض احتمال تقدّم مرض السكري بنسبة 30 في المئة.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 6:20 am