بادرتني بالسؤال: هل أقبل برجل يحمل الشهادة الثانوية وأنالدي البكالوريوس، مع العلم أنه مهذب وعلى دين وخلق؟هذه الفتاة ليست الأولى ولن تكونالأخيرة التي يتقدم لها من أصحاب المؤهلات الورقية، سواء كانوا حملة شهادات إعداديةأو ثانوية أو حتى دكتوراه.
للأسف يتخبط الشباب والفتيات في معايير زوج وزوجةالمستقبل، وغالباً ما تكون معايير سطحية وليست جوهرية، فالشباب يبحثون عن جمالوأنوثة هيفاء، والفتيات يبحثن عن الوسامة والشهادة التي تعني لهن المركزالاجتماعي. بالرغم من أن المال ،الثروة, المنصب, والجمال جميعها لا تدوم. وتزول مع السنين وتقلباتها،وشخصية الإنسان بما تحمله من قيم وأخلاق ومبادئ ودين وعلم هي الباقي والدائم،وعندما يكون الهدف من الشهادة الجامعية هو الوجاهة الاجتماعية وحتى (تُبروز) وتوضعفي رأس المجلس للتباهي ولا تحدث تغييراً في صاحبها، فلا جدوى منها، فالتعليم إذا لميحدث أثراً ويتحول إلى سلوك يفيد من خلاله ومن حوله فلا قيمة له، ومن تفكر فيالشهادة ولا تضع إعتباراً لشخصية حاملها، لا تلوم بعد ذلك إلا نفسها، فكم من حملةشهادات لم يأخذوا من تعب السنين الطوال خلال دراستهم إلا ورقة لا تفرق شيئاً عنشهادة(السواقة) أو شهادة (الوفاة) بينما هناك أشخاص لم ينالوا حظهم من الشهادات،لديهم الثقافة العالية والفكر الواعي والعقول النيرة والقلوب الصافية.تخاف بعضهن منعقدة النقص التي قد تصيب من تتزوجه، وهو أقل مكانة شهادية منها، ولا أقول علمية،لأن هذا موضوع أخر، وأخريات يخشين نظرة المجتمع، والغالبية العظمى من شبابناوفتياتنا لا يحملون علماً وثقافة، بل مجرد (شهادات) تكون وسيلة للحصول على وظيفة أو غرض آخر فينفس يعقوب، أما من يعتبرون الشهادة تحصيل حاصل أكتسبوه من المعرفة والعلم وليس لغرضالشهادة، فهؤلاء قلة نادرة لهم شخصياتهم المتميزة والمتفردة من غيرهم.أتمنى أن لايتم الخلط بين حاملي الشهادات وحاملي العلم والثقافة.
احساس المحبه
للأسف يتخبط الشباب والفتيات في معايير زوج وزوجةالمستقبل، وغالباً ما تكون معايير سطحية وليست جوهرية، فالشباب يبحثون عن جمالوأنوثة هيفاء، والفتيات يبحثن عن الوسامة والشهادة التي تعني لهن المركزالاجتماعي. بالرغم من أن المال ،الثروة, المنصب, والجمال جميعها لا تدوم. وتزول مع السنين وتقلباتها،وشخصية الإنسان بما تحمله من قيم وأخلاق ومبادئ ودين وعلم هي الباقي والدائم،وعندما يكون الهدف من الشهادة الجامعية هو الوجاهة الاجتماعية وحتى (تُبروز) وتوضعفي رأس المجلس للتباهي ولا تحدث تغييراً في صاحبها، فلا جدوى منها، فالتعليم إذا لميحدث أثراً ويتحول إلى سلوك يفيد من خلاله ومن حوله فلا قيمة له، ومن تفكر فيالشهادة ولا تضع إعتباراً لشخصية حاملها، لا تلوم بعد ذلك إلا نفسها، فكم من حملةشهادات لم يأخذوا من تعب السنين الطوال خلال دراستهم إلا ورقة لا تفرق شيئاً عنشهادة(السواقة) أو شهادة (الوفاة) بينما هناك أشخاص لم ينالوا حظهم من الشهادات،لديهم الثقافة العالية والفكر الواعي والعقول النيرة والقلوب الصافية.تخاف بعضهن منعقدة النقص التي قد تصيب من تتزوجه، وهو أقل مكانة شهادية منها، ولا أقول علمية،لأن هذا موضوع أخر، وأخريات يخشين نظرة المجتمع، والغالبية العظمى من شبابناوفتياتنا لا يحملون علماً وثقافة، بل مجرد (شهادات) تكون وسيلة للحصول على وظيفة أو غرض آخر فينفس يعقوب، أما من يعتبرون الشهادة تحصيل حاصل أكتسبوه من المعرفة والعلم وليس لغرضالشهادة، فهؤلاء قلة نادرة لهم شخصياتهم المتميزة والمتفردة من غيرهم.أتمنى أن لايتم الخلط بين حاملي الشهادات وحاملي العلم والثقافة.
احساس المحبه
الأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
الأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم