احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

احباب الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احباب الله

منتدى للاطفال والمراهقة والعائلة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ساعة

اخبار

المواضيع الأخيرة

» صوت صفير الجوجل
فارس الكرسي I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى

» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
فارس الكرسي I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى

» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم

» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم

» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم

»  الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم

» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم

» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم

» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
فارس الكرسي I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم

عداد الزوار

برامج

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

    فارس الكرسي

    avatar
    الحاسوب
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 525
    نقاط : 1194
    تاريخ التسجيل : 12/06/2009
    العمر : 49
    الموقع : المملكة العربية السعودية

    فارس الكرسي Empty فارس الكرسي

    مُساهمة من طرف الحاسوب الخميس سبتمبر 17, 2009 2:04 am


    فارس الكرسي

    للشاعر عبدالرحمن العشماوي
    هم أكسبوكَ من السِّباقِ رِهانا
    فربحتَ أنتَ وأدركوا الخسرانا
    هم أوصلوك إلى مُنَاكَ بغدرهم
    فأذقتهم فوق الهوانِ هَوانا
    إني لأرجو أن تكون بنارهم
    لما رموك بها، بلغتَ جِنانا
    غدروا بشيبتك الكريمة جَهْرةً
    أَبشرْ فقد أورثتَهم خذلانا
    أهل الإساءة هم، ولكنْ ما دروا
    كم قدَّموا لشموخك الإحسانا
    لقب الشهادةِ مَطْمَحٌ لم تدَّخر
    وُسْعَاً لتحمله فكنتَ وكانا
    يا أحمدُ الياسين، كنتَ مفوَّهاً
    بالصمت، كان الصَّمْتُ منكَ بيانا

    ما كنتَ إلا همّةً وعزيمةً
    وشموخَ صبرٍ أعجز العدوانا
    فرحي بِنَيْلِ مُناك يمزج دمعتي
    ببشارتي ويُخفِّف الأحزانا
    وثََّقْتَ باللهِ اتصالكَ حينما
    صلََّيْتَ فجرك تطلب الغفرانا
    وتَلَوْتَ آياتِ الكتاب مرتِّلاً
    متأمِّلاً تتدبَّر القرآنا
    ووضعت جبهتك الكريمةَ ساجداً
    إنَّ السجود ليرفع الإنسانا
    وخرجتَ يَتْبَعُكَ الأحبَّة، ما دروا
    أنَّ الفراقَ من الأحبةِ حانا
    كرسيُّكَ المتحرِّك اختصر المدى
    وطوى بك الآفاقَ و الأزمانا
    علَّمتَه معنى الإباءِ، فلم يكن
    مِثل الكراسي الراجفاتِ هَوانا
    معك استلذَّ الموتَ، صار وفاؤه
    مَثَلاً، وصار إِباؤه عنوانا
    أشلاءُ كرسيِّ البطولةِ شاهدٌ
    عَدْلٌ يُدين الغادرَ الخوَّانا
    لكأنني أبصرت في عجلاته
    أَلَماً لفقدكَ، لوعةً وحنانا
    حزناً لأنك قد رحلت، ولم تَعُدْ
    تمشي به، كالطود لا تتوانى
    إني لَتَسألُني العدالةُ بعد ما
    لقيتْ جحود القوم، والنكرانا
    هل أبصرتْ أجفانُ أمريكا اللَّظَى
    أم أنَّها لا تملك الأَجفانا؟
    وعيون أوروبا تُراها لم تزلْ
    في غفلةٍ لا تُبصر الطغيانا
    هل أبصروا جسداً على كرسيِّه
    لما تناثَر في الصَّباح عِيانا
    أين الحضارة أيها الغربُ الذي
    جعل الحضارةَ جمرةً، ودخانا
    عذراً، فما هذا سؤالُ تعطُّفٍ
    قد ضلَّ من يستعطف البركانا
    هذا سؤالٌ لا يجيد جوابَه
    من يعبد الأَهواءَ والشيطانا
    يا أحمدُ الياسين، إن ودَّعتنا
    فلقد تركتَ الصدق والإيمانا
    أنا إنْ بكيتُ فإنما أبكي على
    مليارنا لمَّا غدوا قُطْعانا
    أبكي على هذا الشَّتاتِ لأُمتي
    أبكي الخلافَ المُرَّ، والأضغانا
    أبكي ولي أملٌ كبيرٌ أن أرى
    في أمتي مَنْ يكسر الأوثانا
    يا فارسَ الكرسيِّ، وجهُكَ لم يكنْ
    إلاَّ ربيعاً بالهدى مُزدانا
    في شعر لحيتك الكريمة صورةٌ
    للفجر حين يبشِّر الأكوانا
    فرحتْ بك الحورُ الحسانُ كأنني
    بك عندهنَّ مغرِّداً جَذْلانا
    قدَّمْتَ في الدنيا المهورَ وربما
    بشموخ صبرك قد عقدتَ قِرانا
    هذا رجائي يا ابنَ ياسينَ الذي
    شيَّدتُ في قلبي له بنيانا
    دمُك الزَّكيُّ هو الينابيع التي
    تستقي الجذور وتنعش الأَغصانا
    روَّيتَ بستانَ الإباءِ بدفقهِ
    ما أجمل الأنهارَ والبستانا
    ستظلُّ نجماً في سماءِ جهادنا
    يا مُقْعَداً جعل العدوَّ جبانا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أكتوبر 06, 2024 7:15 am