هذه الأبيات في الواقع من أجمل ما قيل في الشعر العربي ,, ولكني أحببت أن أنبه إلى نقطة وهي أن الشاعر قد يكون فعلا قصد زوجته سعاد , والقصة كانت كالتالي :
كتب كعب بن زهير قصيدة يهجو فيها محمد-صلى الله عليه وسلم- فكان من رسول الله أنه أهدر دمه وقال : من لقي كعبا فليقتله ! فخاف كعب بن زهير وصار ينام في النهار ويصحو في الليل , ولجأ إلى مشايخ قومه , فقالوا له والله لا ندري ما نفعل , لكنك شاعر , والذي أوقعك في كل هذا هو شعرك ,, ومحمد بن عبدالله -صلى الله عليه وسلم- كلمته مطاعة , فانظم شيئا من الشعر وكن في الأبيات معتذرا !!
فنظم هذه القصيدة الرائعه وقصد بيت أبي بكر-رضي الله عنه- قبل الفجر , وكان أبو بكر من ألين الصحابة قلبا , فلما رآه قال له : ماذا أتى بك يا كعب؟ قال عندي أبيات أريد أن اقولها لرسول الله -صلى الله عليه وسلّم - قال : فكن في جواري إلى ما بعد صلاة الفجر , فلما صلى المسلمون قال ابوبكر لرسول الله -صلى الله عليه وسلّم - : يا رسول الله .. عندنا كعب بن زهير , يريد أن يلقي أبياتا ! قال - صلى الله عليه وسلّم - ما معنا : فليقل ( وكان أحلم الناس ) فأتى كعب وقال هذه الأبيات الرائعة وبدأ بأن قال : بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ------------------ متيم إثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداة البين إذ رحلوا ---------- إلا أغنُّ غضيضُ الطرف مكحول
فاستوقفه -صلى الله عليه وسلّم - سائلا : من هي سعاد ؟؟؟ فأجاب : زوجتي يا رسول الله ! وتابع القصيدة , ..فلما أنهى , خلع الحبيب -صلى الله عليه وسلّم - بردته الخضراء وألبسها كعبا بن زهير,, وقال له : عفوت عنك. وهذه البرده لا تزال في متحف اسطنبول إلى اليوم على كل حال لهذه البردة قصص أخرى وكيف تنقلت هنا وهناك بعد كعب بن زهير وكيف كان الخلفاء يعتبرونها الجائزة العظمى للشعراء المهم ,, إذا أردت أن تسمع القصة وغيرها من القصص الأخرى الرائعه فعليك بشريط محاضرة للشيخ عائض القرني بعنوان ( من أعذب الشعر ) وفيه هذه القصة وقصص أخرى
والله أعلم بالصواب ..
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
------------------ متيم إثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداة البين إذ رحلوا
---------- إلا أغنُّ غضيضُ الطرف مكحول
هيفاء مقبلة عجزاء مدبرة
------------ لا يشتكي قصر منها ولا طول
تجلوا عوارض ذي ظلم إذا ابتسمت
----------------- كأنه منهل بالراح معلول
شُجت بذي شبم من ماء محنية
--------- صاف بأبطح أضحى وهو مشمول
تنفي الرياح القذى عنه وأفرطه
------------- من صوب سارية بيض يعاليل
أكرم بها خُلة لو أنها صدقت
----------- موعدها أو لو أن النصح مقبول
لكنها خلة قد سيط من دمها
--------------- فجعٌ وولعٌ وإخلافٌ وتبديلُ
فما تدوم على حال تكون بها
--------------- كما تلون في أثوابها الغول
ولا تمسك بالعهد الذي زعمت
-------------- إلا كما يمسك الماء الغرابيل
فلا يغرنك ما منت وما وعدت
--------------- إن الأماني والأحلام تضليل
كانت مواعيد عرقوب لها مثلاً
---------------- وما مواعيدها إلا الأباطيل
أرجو وآمل أن تدنو مودتها
---------------- وما إخال لدينا منك تنويل
أمست سعاد بأرض لا يبلُغها
------------- إلا العِتاق النّجيات المراسيل
ولن يُبلِّغها إلا غُدافرة
--------------- لها على الأين إرقالٌ وتبغيلُ
من كل نضاخة الذفرى إذا عرقت
-----------عرضتها طامس الأعلام مجهول
ترمي الغُيُوب بعيني مفردٍ لهقٍ
----------------- إذا توقدت الحراز والميلُ
ضخمٌ مُقلدها فَعمٌ مُقيدها
--------- في خلقها عن بنات الفحل تفضيلُ
غلباءُ وجناء علكومٌ مذكرةٌ
----------------- في دفها سعةٌ قدّامها ميلُ
وجلدُها من أطوم لا يؤيسهُ
-------------- طلحٌ بضاحية المتين مهزول
حرفٌ أخوها أبوها من مهجنةٍ
--------------- وعمُّها خالها قوداءُ شمليلُ
يمشي القرادُ عليها ثم يُزلقُهُ
----------------- منها لبانٌ وأقرابٌ زهاليلُ
عيرانةٌ قذفت بالنحض عن عُرُضٍ
------------ مرفقُها عن نبات الزور مفتولُ
كأنما فات عينيها ومذبحها
---------- من خطمها ومن اللحيين برطيلُ
تمرُّ مثل عسيب النخل ذا خُصلٍ
-------------- في غارزٍ لم تخوّنهُ الأحاليلُ
قنواء في حُريتها للبصير بها
----------- عتق مبين وفي الخدين تسهيلُ
تخذي على سيراتٍ وهي لاحقةٌ
--------------- ذوابل مسّهُنَّ الأرض تحليلُ
سُمرُ العجايات يتركن الحصى زيماً
--------------- لم يقهنّ رؤوس الأكم تنعيلُ
كأنّ أوب ذراعيها إذا عرقت
---------------- وقد تلفّع بالكور العساقيلُ
يوماً يظلُّ به الحرباءُ مصطخداً
-------------- كأن ضاحيهُ بالشمسِ مملولُ
وقال للقوم حاديهم وقد جعلت
------- وُرقُ الجنادب يركضن الحصى قيلوا
شدَّ النهَّارُ ذراعاً عيطلٍ نصفٍ
---------------- قامت فجاوَبَهَا نًُكدٌ مثاكيلُ
نوَّاحةٌ رخوةُ الضّبعين ليس لها
------------ لما نعى بِكرَهَا النّاعون معقولُ
تفري اللبَانَ بكفيها ومدرعها
---------------- مشققٌ عن تراقيها رعابيل
تسعى الوشاةُ جنابيها وقولهُمُ
------------- إنك يا ابن أبي سلمى لمقتولُ
وقال كل خليلٍ كنتُ آمُلهُ
---------------- لا ألهينك إني عنك مشغولُ
فقلتُ خلوا سبيلي لا أبالكم
---------------- فكل ماقدَّرَ الرحمنُ مفعولُ
كلُّ ابن أنثى وإن طالت سلامتُهُ
-------------- يوماً على آلةٍ حدباءَ محمولُ
أُنبئتُ أنُّ رسولَ الله أوعدني
------------- والعفو عند رسول الله مأمولُ
مهلاً هداك الذي أعطاك نافلةً الـ
------------- ـقرآن فيها مواعيظُ وتفضيلُ
لا تأخذني بأقوال الوُشاة ولم
-------------- أذنب وقد كثُرت فيٌّ الأقاويلُ
لقد أقوم ُ مقاماً لو يقومُ به
------------- أرى وأسمع ما لم يسمع الفيلُ
لظلَّ يرعُدُ إلاَّ أن يكون له
--------------- من الرسول بإذن الله تنويلُ
حتى وضعتُ يميني لا أُنازِعُهُ
------------- في كفِّ ذي نقماتٍ قيلهُ القيلُ
لذاك أهيبُ عندي إذ أُكلِّمُهُ
--------------- وقيل إنك منسوبٌ ومسؤولُ
من خادرٍ من لُيوثِ الأُسدِ مسكنُهُ
--------------- من بطن عثَّرَ غيلٌ دُونهُ غيلُ
يغدو فيُلحمُ ضرغامين عيشُهُما
------------- لحمٌ من القوم مغفور خراديلُ
إذا يُساور قرناً لا يحلُّ لهُ
------------ أن يترك القِرنَ إلا وهو مجدولُ
منه تظلُّ سِباعُ الجَوِّ ضامرة
---------------- ولا تَمَشَّى بواديه الأراجيلُ
ولا يزالُ بواديه أخو ثقةٍ
-------------- مُطرَّحَ البَزَّ والدِّرسانِ مأكولُ
إن الرًّسُولَ لسيفٌ يُستضاءُ بِهِ
-------------- مُهنَّـدٌ من سيوف الله مسلولُ
في فتيةٍ من قريشٍ قال قائلهُم
--------------- ببطن مكة لما أسلموا زُولوا
زالوا فما زال أنكاسٌ ولا كشفٌ
---------------- عند اللقاءِ ولا ميلٌ معازيلُ
شُمُّ العرانين أبطالٌ لبوسُهُمُ
---------- من نسجِ داودَ في الهَيجَا سَرَابيلُ
بيضٌ سوابغُ قد شُكت لها حلقٌ
---------------- كأنَّها حلقُ القفعاءِ مَجدُولُ
يمشونَ مشيَ الجمالِ الزُّهرِ يعصمُهُم
------------- ضربٌ إذا غرَّدَ السُّودُ التَّنابيلُ
لا يفرحون إذا نالت رماحُهُمُ
------------ قوماً وليسُوا مجازيعاً إذا نيلُوا
لا يقعُ الطعنُ إلا في نُحُورِهِمُ
--------- وما لهُم عن حياضِ الموتِ تهليلُ
كتب كعب بن زهير قصيدة يهجو فيها محمد-صلى الله عليه وسلم- فكان من رسول الله أنه أهدر دمه وقال : من لقي كعبا فليقتله ! فخاف كعب بن زهير وصار ينام في النهار ويصحو في الليل , ولجأ إلى مشايخ قومه , فقالوا له والله لا ندري ما نفعل , لكنك شاعر , والذي أوقعك في كل هذا هو شعرك ,, ومحمد بن عبدالله -صلى الله عليه وسلم- كلمته مطاعة , فانظم شيئا من الشعر وكن في الأبيات معتذرا !!
فنظم هذه القصيدة الرائعه وقصد بيت أبي بكر-رضي الله عنه- قبل الفجر , وكان أبو بكر من ألين الصحابة قلبا , فلما رآه قال له : ماذا أتى بك يا كعب؟ قال عندي أبيات أريد أن اقولها لرسول الله -صلى الله عليه وسلّم - قال : فكن في جواري إلى ما بعد صلاة الفجر , فلما صلى المسلمون قال ابوبكر لرسول الله -صلى الله عليه وسلّم - : يا رسول الله .. عندنا كعب بن زهير , يريد أن يلقي أبياتا ! قال - صلى الله عليه وسلّم - ما معنا : فليقل ( وكان أحلم الناس ) فأتى كعب وقال هذه الأبيات الرائعة وبدأ بأن قال : بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ------------------ متيم إثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداة البين إذ رحلوا ---------- إلا أغنُّ غضيضُ الطرف مكحول
فاستوقفه -صلى الله عليه وسلّم - سائلا : من هي سعاد ؟؟؟ فأجاب : زوجتي يا رسول الله ! وتابع القصيدة , ..فلما أنهى , خلع الحبيب -صلى الله عليه وسلّم - بردته الخضراء وألبسها كعبا بن زهير,, وقال له : عفوت عنك. وهذه البرده لا تزال في متحف اسطنبول إلى اليوم على كل حال لهذه البردة قصص أخرى وكيف تنقلت هنا وهناك بعد كعب بن زهير وكيف كان الخلفاء يعتبرونها الجائزة العظمى للشعراء المهم ,, إذا أردت أن تسمع القصة وغيرها من القصص الأخرى الرائعه فعليك بشريط محاضرة للشيخ عائض القرني بعنوان ( من أعذب الشعر ) وفيه هذه القصة وقصص أخرى
والله أعلم بالصواب ..
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
------------------ متيم إثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداة البين إذ رحلوا
---------- إلا أغنُّ غضيضُ الطرف مكحول
هيفاء مقبلة عجزاء مدبرة
------------ لا يشتكي قصر منها ولا طول
تجلوا عوارض ذي ظلم إذا ابتسمت
----------------- كأنه منهل بالراح معلول
شُجت بذي شبم من ماء محنية
--------- صاف بأبطح أضحى وهو مشمول
تنفي الرياح القذى عنه وأفرطه
------------- من صوب سارية بيض يعاليل
أكرم بها خُلة لو أنها صدقت
----------- موعدها أو لو أن النصح مقبول
لكنها خلة قد سيط من دمها
--------------- فجعٌ وولعٌ وإخلافٌ وتبديلُ
فما تدوم على حال تكون بها
--------------- كما تلون في أثوابها الغول
ولا تمسك بالعهد الذي زعمت
-------------- إلا كما يمسك الماء الغرابيل
فلا يغرنك ما منت وما وعدت
--------------- إن الأماني والأحلام تضليل
كانت مواعيد عرقوب لها مثلاً
---------------- وما مواعيدها إلا الأباطيل
أرجو وآمل أن تدنو مودتها
---------------- وما إخال لدينا منك تنويل
أمست سعاد بأرض لا يبلُغها
------------- إلا العِتاق النّجيات المراسيل
ولن يُبلِّغها إلا غُدافرة
--------------- لها على الأين إرقالٌ وتبغيلُ
من كل نضاخة الذفرى إذا عرقت
-----------عرضتها طامس الأعلام مجهول
ترمي الغُيُوب بعيني مفردٍ لهقٍ
----------------- إذا توقدت الحراز والميلُ
ضخمٌ مُقلدها فَعمٌ مُقيدها
--------- في خلقها عن بنات الفحل تفضيلُ
غلباءُ وجناء علكومٌ مذكرةٌ
----------------- في دفها سعةٌ قدّامها ميلُ
وجلدُها من أطوم لا يؤيسهُ
-------------- طلحٌ بضاحية المتين مهزول
حرفٌ أخوها أبوها من مهجنةٍ
--------------- وعمُّها خالها قوداءُ شمليلُ
يمشي القرادُ عليها ثم يُزلقُهُ
----------------- منها لبانٌ وأقرابٌ زهاليلُ
عيرانةٌ قذفت بالنحض عن عُرُضٍ
------------ مرفقُها عن نبات الزور مفتولُ
كأنما فات عينيها ومذبحها
---------- من خطمها ومن اللحيين برطيلُ
تمرُّ مثل عسيب النخل ذا خُصلٍ
-------------- في غارزٍ لم تخوّنهُ الأحاليلُ
قنواء في حُريتها للبصير بها
----------- عتق مبين وفي الخدين تسهيلُ
تخذي على سيراتٍ وهي لاحقةٌ
--------------- ذوابل مسّهُنَّ الأرض تحليلُ
سُمرُ العجايات يتركن الحصى زيماً
--------------- لم يقهنّ رؤوس الأكم تنعيلُ
كأنّ أوب ذراعيها إذا عرقت
---------------- وقد تلفّع بالكور العساقيلُ
يوماً يظلُّ به الحرباءُ مصطخداً
-------------- كأن ضاحيهُ بالشمسِ مملولُ
وقال للقوم حاديهم وقد جعلت
------- وُرقُ الجنادب يركضن الحصى قيلوا
شدَّ النهَّارُ ذراعاً عيطلٍ نصفٍ
---------------- قامت فجاوَبَهَا نًُكدٌ مثاكيلُ
نوَّاحةٌ رخوةُ الضّبعين ليس لها
------------ لما نعى بِكرَهَا النّاعون معقولُ
تفري اللبَانَ بكفيها ومدرعها
---------------- مشققٌ عن تراقيها رعابيل
تسعى الوشاةُ جنابيها وقولهُمُ
------------- إنك يا ابن أبي سلمى لمقتولُ
وقال كل خليلٍ كنتُ آمُلهُ
---------------- لا ألهينك إني عنك مشغولُ
فقلتُ خلوا سبيلي لا أبالكم
---------------- فكل ماقدَّرَ الرحمنُ مفعولُ
كلُّ ابن أنثى وإن طالت سلامتُهُ
-------------- يوماً على آلةٍ حدباءَ محمولُ
أُنبئتُ أنُّ رسولَ الله أوعدني
------------- والعفو عند رسول الله مأمولُ
مهلاً هداك الذي أعطاك نافلةً الـ
------------- ـقرآن فيها مواعيظُ وتفضيلُ
لا تأخذني بأقوال الوُشاة ولم
-------------- أذنب وقد كثُرت فيٌّ الأقاويلُ
لقد أقوم ُ مقاماً لو يقومُ به
------------- أرى وأسمع ما لم يسمع الفيلُ
لظلَّ يرعُدُ إلاَّ أن يكون له
--------------- من الرسول بإذن الله تنويلُ
حتى وضعتُ يميني لا أُنازِعُهُ
------------- في كفِّ ذي نقماتٍ قيلهُ القيلُ
لذاك أهيبُ عندي إذ أُكلِّمُهُ
--------------- وقيل إنك منسوبٌ ومسؤولُ
من خادرٍ من لُيوثِ الأُسدِ مسكنُهُ
--------------- من بطن عثَّرَ غيلٌ دُونهُ غيلُ
يغدو فيُلحمُ ضرغامين عيشُهُما
------------- لحمٌ من القوم مغفور خراديلُ
إذا يُساور قرناً لا يحلُّ لهُ
------------ أن يترك القِرنَ إلا وهو مجدولُ
منه تظلُّ سِباعُ الجَوِّ ضامرة
---------------- ولا تَمَشَّى بواديه الأراجيلُ
ولا يزالُ بواديه أخو ثقةٍ
-------------- مُطرَّحَ البَزَّ والدِّرسانِ مأكولُ
إن الرًّسُولَ لسيفٌ يُستضاءُ بِهِ
-------------- مُهنَّـدٌ من سيوف الله مسلولُ
في فتيةٍ من قريشٍ قال قائلهُم
--------------- ببطن مكة لما أسلموا زُولوا
زالوا فما زال أنكاسٌ ولا كشفٌ
---------------- عند اللقاءِ ولا ميلٌ معازيلُ
شُمُّ العرانين أبطالٌ لبوسُهُمُ
---------- من نسجِ داودَ في الهَيجَا سَرَابيلُ
بيضٌ سوابغُ قد شُكت لها حلقٌ
---------------- كأنَّها حلقُ القفعاءِ مَجدُولُ
يمشونَ مشيَ الجمالِ الزُّهرِ يعصمُهُم
------------- ضربٌ إذا غرَّدَ السُّودُ التَّنابيلُ
لا يفرحون إذا نالت رماحُهُمُ
------------ قوماً وليسُوا مجازيعاً إذا نيلُوا
لا يقعُ الطعنُ إلا في نُحُورِهِمُ
--------- وما لهُم عن حياضِ الموتِ تهليلُ
الأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
الأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
الإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
الإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
الإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم