احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

احباب الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احباب الله

منتدى للاطفال والمراهقة والعائلة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ساعة

اخبار

المواضيع الأخيرة

» صوت صفير الجوجل
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى

» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى

» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم

» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم

» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم

»  الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم

» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم

» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم

» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
ارجع الى الله قبل فوات الآوان I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم

عداد الزوار

برامج

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

    ارجع الى الله قبل فوات الآوان

    ْْْالسـ ـ ـ ـفـ ـ ـ ــاحْ
    ْْْالسـ ـ ـ ـفـ ـ ـ ــاحْ
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 552
    نقاط : 1229
    تاريخ التسجيل : 26/08/2009
    الموقع : السعودية- الشرقية-الاحساء-الهفوف-الكوت( خخخخخ)

    جديد ارجع الى الله قبل فوات الآوان

    مُساهمة من طرف ْْْالسـ ـ ـ ـفـ ـ ـ ــاحْ الجمعة سبتمبر 04, 2009 7:49 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم


    هيا من الليلة عُد إلى الله وتب إلى الله، فَكِّرْ وَحَاسِبْ نَفْسَك وكن لها كالشريك الشحيح الذي يُحاسِبُ شَرِيكَهُ، ماذا ضَيَّعتْ وَمَاذَا قَصَّرْتْ وَمَاذَا فَرَّطْتْ؟ وقل لها:


    يا نفسُ قَدْ أَزِفَ الرحيلُ
    وَأَظَلَّكِ الخطْبُ الجليلُ
    فتأهبي يا نَفْسُ للرحيل
    لايَلْعَبْ بِكِِ الأملُ الطويلُ
    فلتنزلن بمنزلٍ
    ينسى الخليلَ به الخليلُ
    وليركبنّ عَلَيْكِ فِيه
    مِنَ الثَّرَى حِمْلٌ ثَقِيلُ
    ساوا الفناء بيننا جميع
    فما يبقى العزيزٌ ولا الذليلٌ


    فكِّر في لحظة تخرج فيها من هذه الدنيا بلا جاه ولا مَنصب ولاسلطان فكِّر في لحظة ستدخل فيها إلى قبرٍ ضيق يتركك فيه أهلكُ وَخِلاَّنَك وَأَحْبَابَكْ، ويتركوك مع عملك بين يدي أرحم الراحمين
    فكر حينها عندما يناديك رب العالمين..
    ( عبدي لقد ذهبو وتركوك وفي التراب وضعوك ولو جلسو عندك ما نفعوك واليوم ليس لك الا انا وانا الحي الذي لا يموت )
    فكِّر في لحظه سيُنادى عليك فيها على رؤوس الأشهاد ليكلمك الله جلا وعلا بدون ترجمان فكِّرْ في لحظةٍ ترى فيها جهنم والعياذ بالله، قد أُوتي بها لها سبعون ألف زمام مع كل زِمَامْ سبعون ألف ملك يجرونها
    مثل لنفسك ايها المغرور .... يوم القيامة والسماء تمور
    اذا كورت شمس النهار وادنيت....حتى على رؤوس العباد تسير
    واذا النجوم تساقطت وتناثرت....وتبدلت بعد الضياء كدور
    واذا الجبال تقلعت باصولها....فرأيتها مثل السحاب تسير
    واذا العشار تعطلت وتخربت....خلت الديار فما بها معمور
    واذا الوحوش لدى القيامة حشرت....وتقول للملائكة اين نسير
    واذا الجليل طوى السماء بيمينه....طى السجل كتابه المنشور
    واذا الصحائف نشرت وتطايرت.... وتهتكت للعالمين ستور
    واذا الوليد بأمه متعلق....يخشى القصاص وقلبه مذعور
    هذا بلا ذنب يخاف جناية....فكيف المصر على الذنوب دهور
    واذا الجحيم سعرت نيرانها....ولها على اهل الذنوب زفير
    واذا الجنان تزخرفت وتطيبت ....لفتى على طول البلاء صبور.
    اذا
    عجّل من الليلة با الرجوع والتوبة الى الله
    أين أنت من التوحيد ؟
    أين أنت من القرآن ؟
    اين انت من الصلاة لآوقاتها ؟
    أين أنت من حقيقة الاتباع ؟
    أين أنت من البذل لدين الله ؟
    أين أنت من التحرك للدعوة الى الله ؟
    أين أنت من الحلال ؟ أين أنت من الحرام ؟
    أين أنت من السُّنَّة ؟ أين أنت من البِدْعَة ؟
    أين أنت من الحق ؟ أين أنت من الباطل ؟

    قف الليلة وقفة صدق مع نفسك، قبل أن تقف بين يدي الله الذي سطّر عليك في كتابٍ عنده، { عِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لاَّ يَضِلُّ رَبِّي ولا يَنسَى } [طه:52]، سطّر عليك كل شيء..
    سيُنادَى عليك لتُعطى هذه الصحيفة التي لا تُغادر بَلِيَّةً كَتَمْتَهَا وَلا مَخْبَئَةٍ أَسْرَرْتَهَا
    فتقول ( يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبية الا احصاها )
    فكم من معصية قد كنتَ نسيتَهَا ذَكَرَّكَ الله إِيَّاهَا ؟ وكم من مصيبة قد كنتَ أَخْفَيْتَهَا أظهرها الله لك وَأَبْدَاهَا ؟
    فيا حسرةَ قَلْبِكَ وَقْتَهَا على ما فَرَّطْتَ في دُنْيَاكَ مِنْ طَاعَةِ مَوْلاكْ

    إن كنتَ من الموحِّدِين الصادقين قرَّبَك رَبُ العالمين وأعطاك كتابك باليمين، : « يُدنى المؤمن من ربه يوم القيامة حتى يضعَ ربُ العزةِ عليه كَنَفَه و السِتر، ،و الرحمة فيدنو ، ويقول لة لقد عملت كذا وكذا يوم كذا، فيقول المؤمن ربي أعرف ربي أعرف، فيقول الله جلَّ وعلا: ولكني سترتها عليك في الدنيا وأغفرها لك اليوم، ويعطيه صحيفة حسناته، يعطيه كتابه بيمينه ثم ينطلق في أرض المحشر والنور يُشرق من وجهه ومن أعضائه وكتابه بيمينه، يقول لِخِلاَّنِه وأصحابه من أهل التوحيد والإيمان: انظروا هذا كتابي شاركوني الفرحة، شاركوني السعادة... اقروا معي كتابي: هذا توحيدي، صلاتي، وهذه زكاتي، وهذا حجّي، وهذه دعوتي، وهذا بِِرّي وهذه صلتي، وهذه طاعتي، وهذا بُعدي عن ... واما من{ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ . إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاقٍ -أعاذنا الله من ذلك - أعطاه الله كتابه بشماله أو من وراء ظهره، واسوَدَّ وجهه وكُسي من سرابيلة القَطِران وانطلق في أرض المحشر يصرخ وينادي ويقول:
    { وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيهْ .. يَا لَيْتَهَا كانت كَانَتِ الْقَاضِيَةَ . مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ . هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ . .

    أيا عبد كم يراك اللهُ عَاصِيَا
    حريصاً على الدنيا وللموتِ ناسِيا
    أنسيت لقاء الله واللحد والثرى
    ويوماً عبوساً تشيب فيه النواصيا
    لو أن المرء لم يلبس ثيابا من التُقَى
    تجرّد عُرياناً ولو كان كاسيا
    وَلَوْ أن الدُّنْيَا تَدُومُ لأَِهْلِهَا
    لكان رسول الله حيًّا وَباقيا
    ولَكِنَّهَا تَفْنَى وَيَفْنَى نَعِيمُهَا
    وَتَبْقَى َالذُّنُوبُ والْمَعَاصِي كما هيَ


    قال سليمان بن عبد الملك لأبي حازم: لماذا نحب الدنيا ونكره الموت؟
    لأنكم عمَّرتُمْ دُنَيَاكُمْ وَخَرَّبْتُمْ أُخْرَاكُمْ، فأنت تكرهون أن تنتقلوا من العمران إلى الخراب.
    فقال سليمان: فما لنا عند الله يا أبا حازم؟
    فقال أبو حازم: اعرض نفسك على كتاب الله.
    فقال: أين أجد ذلك؟
    فقال: تجد ذلك في قوله تعالى: { إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ . وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ } [الانفطار:13-14]
    قال: فأين رحمة الله؟
    قال: إن رحمة الله قريب من المحسنين.
    قال: فكيف القدوم غدًا على الله؟
    أما العبد المحسن فالكغائب يرجع إلى أهله، وأما العبد المسيء فكالأَبِقْ يرجع إلى مولاه.

    تُبْ إلى الله..

    هل أنت مسلم كما أراد الله؟ هل أنت مسلم كما رسم لك طريقك رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
    فأرجو ألا تُفهم التوبة بفهمها القاصر الضيّق، وإنما التوبة هي الدين كله، فالدين كله داخل في مسمى التوبة.
    ومن هذا المُنْطَلَقْ، فَلْنَقِفْ جميعًا مع أنفسنا الليلة وقفة صدق لنجدد التوبة الي الله تعالي

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 11:50 am