احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احباب الله

السلام عليكم ورحمة الله
اخي الزائر يسعدنا تسجيلك معنا لتفيدنا
بانضمامك الينا فاهلا وسهلا بك

احباب الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احباب الله

منتدى للاطفال والمراهقة والعائلة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

ساعة

اخبار

المواضيع الأخيرة

» صوت صفير الجوجل
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:21 pm من طرف سلوى

» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 7:13 pm من طرف سلوى

» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 2:00 am من طرف مريم

» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:58 am من طرف مريم

» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:50 am من طرف مريم

»  الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:11 am من طرف مريم

» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 1:03 am من طرف مريم

» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:16 am من طرف مريم

» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر
خطبة الجمعة (المسجد الاقصى) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 05, 2012 12:08 am من طرف مريم

عداد الزوار

برامج

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

3 مشترك

    خطبة الجمعة (المسجد الاقصى)

    شيماء
    شيماء
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 297
    نقاط : 442
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010
    العمر : 26
    الموقع : الجزائر

    جديد 2 خطبة الجمعة (المسجد الاقصى)

    مُساهمة من طرف شيماء الثلاثاء مايو 11, 2010 3:01 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الخطبة الأولى :

    الحمد لله .. الحمد لله الذي في السماء تعالى وتقدس واصطفى من البقاع الحرمين الشريفين والبيت المقدس ، الحمد لله ولا يبلغ حمده حامد ، وأشكره على نعمه التي لا يعدها عاد ولا يحيط بها راصد .. الله الذي جعل الأيام دولا والأمم بعضها لبعض آيات ومثلا ..
    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .

    أما بعد فاتقوا الله - تعالى - وراقبوه وأطيعوا أمره ولا تعصوه ، وما استجلبت الخيرات إلا بالطاعة وما محقت الأحوال إلا بالمعاصي والذنوب ، وإن العبد ليُُحرم الرزق بالذنب يصيبه : [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً] (70 – 71 سورة الأحزاب) .

    عباد الله : لقد أحب الله - تعالى - من خلقه واصطفى ما شاء من الرسل والأنبياء والبلاد والبقاع ..
    وهذه حكاية مكان قدَّسه الله وشرَّفه وعظَّمه وكرَّمه .. إنه (المسجد الأقصى) وقدسه المقدس وإرث الأمة الخاتمة الذي يسكن قلب كل مسلم .. ذكره الله في القرآن العظيم بلفظ التقديس والأرض المقدسة والمسجد الأقصى ، وباركه الله وبارك ما حوله ففاضت بركته الدينية والدنيوية حتى بورك الذي حوله لبركته ..
    أقسم الله - تعالى - بثمرته فقال : [وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1 سورة التين) إشارة إلى (المسجد الأقصى) ، ثم أقسم بـ (طور سينين) الذي كلم فيه رسوله موسى - عليه السلام - ثم أقسم بـ (هذا البلد الأمين) مكة المكرمة .. مبعث الرسول محمد الخاتم وأمته الوراثة .

    وجاءت شريعة الإسلام بأعظم فروضها بعد التوحيد وهي (الصلاة) متوجهاً بها إلى بيت المقدس ؛ فصلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بيت المقدس بمكة ثلاثة عشر عاما . وبعد الهجرة إلى المدينة أيضا سبعة عشر شهرا حتى نزل القرآن آمرا بالتوجه إلى المسجد الحرام ، والذي ارتبط ارتباطا أزليا بالمسجد الأقصى ..
    وهاكم في ذلك آية وحديثا .. أما الآية فقول الله - عز وجل - : [سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ] (1 سورة الإسراء) .
    وأما الحديث : فعن أبي ذر - رضي الله عنه – قال : " قلت : يارسول الله .. أيُّ مسجدٍ وُضِعَ في الأرضِ أوَّل ؟ قال : المسجدُ الحرَام ، قلت : ثم أي ؟ قال : المسْجِد الأقْصَى ، قلت : كَمْ بينهما ؟ قال : أربعُونَ سنة " الحديث متفق عليه ..
    وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - : أن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال : " لا تُشدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجِد : المسجدِ الحرام والمسجِدِ الأقصَى ومَسْجِدِي هذا " الحديث أخرجه البخاري ومسلم .

    قال ابن تيمية - رحمه الله – : " بدأ الخلق والأمر من مكة المكرمة ، وجعل الله بيت المقدس وما حوله محشر خلقه ؛ فإلى بيت المقدس يعود جميع الخلق وهناك يحشر الخلق ؛ ولذا جاء في الحديث أنها (أرض المحشر والمنشر) .. فهو البيت الذي عظمته الملل وأكرمته الرسل وتليت فيه الكتب الأربعة المنزلة من الله - عز وجل - : الزبور والتوراة والإنجيل والقرآن " .

    عباد الله : و(المسجد الأقصى) هو اسمٌ لجميع ما دار عليه السور من المباني والساحات والآثار ، وفي داخله المسجد الذي في صدره و(مسجد قبة الصخرة) ، ولقد كان المسجد الأقصى كله مزارا للأنبياء ومسرى لخاتمهم محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - وكلهم عظموه وأكرموه .

    وقد ثبت ثبوتا قطعيا أن بين بناء البيت الحرام والمسجد الأقصى أربعين عاما ، ومن المعلوم أن بين إبراهيم - عليه السلام باني الكعبة - وبين سليمان - عليه السلام - ما يقارب الألف عام ؛ مما يؤكد قطعا أن المسجد الأقصى بُنِي قبل سليمان بمئات السنين .. وإنما كان له شرف إعادة البناء والتجديد كما فعل ذلك أولياء الله من رسله وأنبيائه بمساجد الله ومواضع عبادته ، وكما فعل عمر بن الخطاب ومن بعده من خلفاء الإسلام .

    ومن المقطوع به أن دين الأنبياء واحد وإن اختلفت تفاصيل الشريعة ؛ فكلهم يدعو إلى التوحيد وإلى إفراد الله - تعالى - بالعبادة وطاعته في شرعه وأحكامه ..
    وهذه الأحكام تتنوع من أمةٍ إلى أمة ورسولٍ إلى رسول ؛ لذا فإن كل نبي يرث أرض الله بكلمته ورسالته .. فهذا إبراهيم ولوط - عليهما السلام - وهما قبل يعقوب وإسحاق وسليمان .. يقول الله عنهما : [وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينٍَ] (71 سورة الأنبياء) ..
    قال الحسن : " هي الشام " ..
    وقال قتادة : " كانا بأرض العراق فأنجيا إلى الشام ، وما نقص من الأرض زِيد في الشام ، وما نقص من الشام زِيد في فلسطين ، وكان يقال هي (أرض المحشر والمنشر) وبها مجمع الناس " ..
    ومثل هذا قاله ابن جرير وابن تيمية وابن كثير - رحمهم الله - ونص ابن كثير : " إن الله سلم إبراهيم منةً لقومه ، وأخرجه مهاجرا إلى بلاد الشام إلى الأرض المقدسة منها " انتهى .

    وهكذا تبقى فلسطين - والمسجد الأقصى خاصة - مآلها لعباد الله المؤمنين قبل أن يولد يعقوب وإسحاق ، ثم إنه بعد مئات من السنين أنجى الله - تعالى - بني إسرائيل من ظلم فرعون مصر ، وهاجر بهم موسى - عليه السلام - من مصر إلى سيناء ..
    وأمرهم بدخول الأرض المقدسة لكنهم أبوا وقالوا : [ فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ](المائدة24) ، ولم يجب موسى منهم إلا رجلان فقط ، وكتب الله - تعالى - عليهم التيه في الأرض أربعين عاما .. توفي فيها موسى - عليه السلام - حتى خرج جيلٌ آخر أكثر صدقا من آبائهم فدخلوا الأرض المقدسة ..

    وكتب الله عليهم الإخراج إذا أفسدوا في الأرض وطغوا .. فكان ما كتبه الله ، وتوالى منهم الكفران والطغيان حتى أُخرِجُوا وتشرذموا في الأرض بعد ثلاثة قرون فقط ..
    ثم إنه بعد سنين أورث الله الأرض المؤمنين أتباع عيسى - عليه السلام - لأن الأرض لله يورثها من يشاء .. فكما كانت للمؤمنين قبل بني إسرائيل فقد كانت للمؤمنين بعدهم : [وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ] ( 105 سورة الأنبياء) .

    حتى أذن الله - تعالى - ببعثة سيد الثقلين وخاتم النبيين وبشارتهم محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي - صلى الله عليه وسلم - وكان فتح بيت المقدس إحدى بشارته - كما في صحيح البخاري - وكانت وراثته ووراثة أمته للأرض المباركة هي سنة الله الممتدة على مر العصور ومنذ عهد إبراهيم - عليه السلام - ..
    وإن صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بالأنبياء في (بيت المقدس) ليلة الإسراء كانت إعلانا بأن الإسلام هو كلمة الله الأخيرة إلى البشر .. أخذت تمامها على يد محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - وأن آخر صبغة لـ (المسجد الأقصى) هي الصبغة الإسلامية .. فالتصق نسب المسجد الأقصى بهذه الأمة الوارثة .

    وفي السنة الخامسة عشر للهجرة تحققت النبوية ودخل المسلمون (بيت المقدس) ، وقال البطارقة لا نُسلِّم مفاتيح بيت المقدس إلا للخليفة عمر بن الخطاب ؛ فإنا نجد صفته في الكتب المقدسة ..
    وجاء عمر - رضي الله عنه – من المدينة المنورة إلى فلسطين وتسلم مفاتيح (بيت المقدس) تسلما شريفا في قصة تكتب تفاصيلها بمداد النور ، وأشرف على مدينة القدس من (جبل المكبِّر) حيث كبَّر وكبر معه المسلمون ..
    جاء على جملٍ أحمر يتعاقبه هو وغلامه ، وأقبل وغلامه هو الراكب وعمر آخذٌ بخطام البعير ، ومر على مخاضةٍ من ماءٍ وطين فخلع موقيه - أي خُفَّيه - فأمسكهما بيد وأمسك خطام البعير باليد الأخرى ..
    فاستقبله أبو عبيدة معاتبا يقول : " لقد فعلت شيئا عظيما أمام أهل الأرض " ، فدفعه عمر بيده في صدره وقال : " لو غيرك قالها ياأبا عبيدة ! فقد كنتم أذل الناس فأعزكم الله بالإسلام .. فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله " .

    هذا هو الطريق إلى فلسطين .. دخل عمر بعزة الإسلام في يومٍ من أيام الله ، وصلى في صدر المسجد مما يلي القبلة ، وسأل عن (الصخرة) وكانت مدفونة تحت القمامة والزبل .. فأزال عنها القذر بعباءته وتبعه الناس حتى طهر المكان .
    ولقد كتب التاريخ - بما لا مراء فيه - : أنه لم يهدم صومعةً ولا كنيسةً ولا معبدًا ولا دارا ، بل ترك للناس دور عبادتهم ، وكتب لأهل البلد عهدا وأمانا وأشهد عليه ..
    وعلى هذا النهج سار المسلمون إلى يومنا هذا ، وشهد التاريخ أن اليهود والنصارى عاشوا أسعد فترة في ظل حكم المسلمين لفلسطين ، ومارسوا عبادتهم بحرية لم يجدوها في ظل أي حكم قبله أو بعده ؛ لأنه لا تفاضل في الإسلام إلا بالتقوى ، وليس لأحد أن يدَّعِي أنه عِرْقٌ مفضل وأن يحتقر الآخرين أو يظلمهم حتى ولو خالفوه في الدين .

    ومنذ تلك اللحظة اجتمع التاريخ واتحد الهم واتفق المصير منذ فجر الإسلام وإلى قيام الساعة ، قال - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح الذي رواه أحمد والترمذي : " إذا فَسَدَ أهلُ الشامِ فَلا خيرَ فيكُم " .
    وقال - صلى الله عليه وسلم - : " لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي ظاهِرِينَ على الحقِّ .. لا يضُرُّهم من خالَفَهُم ، قيل : فأين هُم يارسول الله ؟ قال : ببيتِ المقدِسِ .. أو بأكنافِ بيتِ المقْدِس " رواه الطبراني .

    عباد الله : إن فلسطين لم تكن مجرد أرض دخلت تحت سلطان المسلمين يوما من الأيام ويمكنها في يوم آخر أن تكون خارجه ، فلسطين مهد الأنبياء .. وفي الحجاز بعث إمامهم وخاتمهم ، فلسطين موطن الشرائع والرسالات .. وفي جزيرة العرب أُنزِلت خاتمة هذه الشرائع وناسختها والمهيمنة عليها : [وأنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ ...](48 سورة المائدة) ..
    إن المسلمين هم الوارثون الحقيقيون لكل شريعة سماوية سابقة ، وهم الأولى بكل نبي ورسول غابر : [آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِه لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ] (285 سورة البقرة) ..
    ولما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة وجد اليهود يصومون (يوم عاشوراء) ويقولون : هذا يوم نجَّى الله فيه موسى وقومه وأهلك فرعون وقومه ، فقال - صلى الله عليه وسلم - : " نحن أحق بموسى منكم ، فصامه وأمر بصيامه
    شيماء
    شيماء
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 297
    نقاط : 442
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010
    العمر : 26
    الموقع : الجزائر

    جديد 2 رد: خطبة الجمعة (المسجد الاقصى)

    مُساهمة من طرف شيماء الثلاثاء مايو 11, 2010 9:21 pm

    اتمنى ان يعجبكم ما نقته لكم.....
    amrsalm
    amrsalm
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 392
    نقاط : 720
    تاريخ التسجيل : 11/08/2009
    العمر : 48
    الموقع : مصر - المنصوره

    جديد 2 رد: خطبة الجمعة (المسجد الاقصى)

    مُساهمة من طرف amrsalm السبت مايو 15, 2010 3:50 am

    جزاكم الله خيرا وأعاد الله المسجد الينا بعز وسلام
    Admin
    Admin
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 3066
    نقاط : 7199
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009

    جديد 2 رد: خطبة الجمعة (المسجد الاقصى)

    مُساهمة من طرف Admin الأحد مايو 16, 2010 4:48 am


    اختيار موفق يا شيماء وربنا يكرمنا بالصلاة فيه قبل الممات .....
    شيماء
    شيماء
    عضو فضي
    عضو فضي


    عدد المساهمات : 297
    نقاط : 442
    تاريخ التسجيل : 13/02/2010
    العمر : 26
    الموقع : الجزائر

    جديد 2 رد: خطبة الجمعة (المسجد الاقصى)

    مُساهمة من طرف شيماء الأحد مايو 16, 2010 5:19 am

    شكرا عمو على مرورك وتقبل الله دعائك.......

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة يوليو 05, 2024 8:13 am