من طرف السلام عليكم ورحمة الله
حبيت أشارك بخبرتي في محبة المدرسة والشوق اليها
وجعلها معشوقة لي
حيث وضعت لنفسي إستراتيجية وحبيت ابثها لكم لأني بصراحة استفدت منها واتمنى ان تستفيدوا منهامع مراعاة
الفروق في العمر يعني ماتحتاجة طالبة او طالب في الإ‘بتدائي غير حاجة طالبة او طالب الثانوي
ولكن ارجو منكم الدعاء لانكم باذن الله ستستفيدون من هذا الموضوع لأنفسكم ولافلذات الأكباد
نبدء على بركة الله
:اولا
أول حاجة لابد أن تعلم ابنك او ابنتك أن ينام بدري هذة نقطة هامة جدا سواء
وهذة النقطة تعتبر نصف المشوار في تقبل المدرسة والتعلق بها
ويكون النوم بعداداء واجباتة بعد صلاة العشاء مباشرة
سواء لطفل صغير حتى يتعلم قيمة الاهتمام بالصلاة والحرص على ادائها والكبير كذلك لأنة لا فلاح لنا الا باداء الصلاة
ونقطة النوم بدري تؤثر بالكبار أصحاب الأعمال وتؤثر في إنتاجيتهم فكيف بالأطفال الذين في سن نمو وبناء أنفسهم بالتحصيل العلمي لابد ان يكون هناك تفهم للموضوع لي كعاملة ولأطفالي وزوجي السهر لا يأتي بخير
وحتى تكون النفسية تمام والابناء على قولة اخوننا المصريين مزئططين (اي مبسوطين ومفرفشين
ثانيا
يجب أن تكون اخر وجبة ياكلها الولد أو البنت الساعة السادسة وحتى يصحى سعيد ومبسوط ونشيط لأن التثقيل في الأكل يثقل النوم ويؤثر في حدوث الكوابيس والأحلام المزعجة
ثالثا
القيام لصلاة الفجر وقبل القيام لصلاة الفجر لابد أن نعلم صغارنا أهمية قيام الليل ولو بركعة واحدة فنكتب من ضمن القائمين الليل وحرص الاطفال والكبار على صلاة الفجر في وقتها وبالنسبة لذكور جماعة
وايضا بالمناسبة في قيام الليل بركة ونور وانشراح لصدر والمطلوب انشرا الصدر اثناء الدراسة وفي اليوم كامل
رابعا:
‘إعداد فطور فاخر بمعنى الكلمة حتى يترجم العقل البشري أن هذا الفطور الفاخر مقرون بالمدرسة وفي الصباح الجميل المصحوب بنفسية جميلة ومرتاحة
مثال لفطار فاخر عصير طازج مع كاس حليب وطبق بيض او مليت ونقانق........الخ
وكل ماتشتهية النفس وقابل للأكل في الصباح ولأباس من جعل الولد والبنت يشاركون في وضع قائمة بالفطار وايضا المشاركة في شراءه من السوبرماركت حتى تكون لهم همة ونشاط حينما يأتي وقت أكله
وبالمناسبة اخترنا ان يكون الفطور فاخرا لأنه الوجبة المهمة في هذا اليوم
ولإنها لابد أن تكون قيمة حتى يستطيع الفرد أن ينتج ويتقدم
ولإن الحكمة التي تقول أفطر فطور ملوك واأغذى عذاء أغنياء وأتعشى عشاء فقراء
مهمة ليست للحياة فحسب بل لصحة لانة لابد ان ينوم الفرد والأفضل له خفيف حتى مايتعب جسمة وايضا لأن المعدة ماتشتغل وتقوم بوظائفها وهو نائم
خامسا
لابأس من اداء بعض التمارين الرياضية او العاب في الصباح وأفضل شي في الصباح وخاصة أيام الحر الأستحمام فهو ينشط الدورة الدموية ويجعل نفسية الفرد رائعة وواثق من نفسة
سادسا
بالنسبة للألعاب والتمشيات والخرجات والفسح والترفيه إجعلها كلها مقرونة بالتحصيل العلمي وكي نضرب عصفورين بحجر التحبيب بالدراسة والترفيه
فمتى ما أحرز الطالب او الطالبة تقدما اعطيناه مكافاة اما عشوة في مطعم او نزهة لإستراحة او لعبة تعليمية قيمة
او مبلغ مالي يكون في حصالتة
سابعا
بالنسبة لبعض الأطفال يكره يوم السبت وانا لا الومهم لكن لماذا لا نحببهم فيه
من الطبيعي اننا نحب العيد لماذا ؟؟؟؟
لما فيه من التواصل بالنسبة لكبار وشراء الجديد ولبسه
وحلوى العيد وبهجتة
لماذا لانجعل يوم السبت عيدا بحيث يحبه الطفل والكبيرويفرح به؟؟
مثلا
في يوم السبت يكون مصروف ولدك أكثر يلبس فية الولد اللبس المفضل الى قلبه
وفي يوم السبت يتغذى الطفل وعائلتة من المطعم او يجلب لهم ابوهم من المطعم احتفاء بهذا اليوم الذي عادوا فيه الأطفال لمدرستهم ولأبيهم لعمله وكذلك الأم
ثامنا
احيانا يكون كرة الطفل للمدرسة بسب المدرسة اما معلميها او في المدرسة نفسها قد لايكون مرتاحا فيها
فعلينا اصلاح الوضع من عدة نواحي بالبحث عن المشكلة ايا كانت
اذا كانت في بيئة المدرسة فلابد من التحدث مع المدير او مديرة المدرسة عن اوجه النقص فيها اما لعدم وجود مكيفات او سوء نظافة كما هو حاصل في المدارس الحكومية وفي دورات مياهها
او يكون نقص في تأهيل المعلمين في بعض المعلمين والمعلمات ينفرون الطلاب بأساليبهم وتوبيخهم
وعدم تشجيعهم على العطاء
او بعض المعلمين والمعلمات ينتهجون أسلوب العداء لطلبة والطالبات فلابد من إيقافهم عند حدهم بالتفاهم معهم وديا والعمل على تغيير سياسة العداء
في بعض الأطفال الصغار قد يكرة المدرسة بسبب معلم القى علية كلمة فادت الى تحبيط معنوياته ولابد من الأصلاح بين الطالب والمعلم في هذة الحالة وبالنسبة لك ايتها الأم او الأب لابد من شراء هدية وإعطائة المعلم او المعلمة ليعطيها الطالب ة حتى يوضح للطف انة محبوب من قبل معلمة او معلمتة
ويصحح من نظرة الطالب السلبية تجاهه
تاسعا
يسرف الأباء بالترفية في العطل الصيفية ويفصل بين المدرسة والعطلة الصيفية
فلابد من تقليل الترفية قدر الإمكان وجعل ترفية تعليمي كمشاركة الأطفال في البرامج الصيفية والدورات
وإحضار كتب المرحلة التالية والوقوف عليهايومين في الأسبوع وجعل حوافز مغرية في هذا الموضوع
حتى يتعلم الطفل وينشأعلى قيمة ( ان العلم من المهد الى اللحد )وان الاجازة ليست الا صيانة للمدارس واعطاء فرصة لكم ايها الطلاب بالإستزادة بعلوم أخرى تاخذونها في إجازاتكم
عاشر
لا تفرض على ابنك او ابنتك مدرسة معينة بل أجعله هو يشارك في إختيارها فهذة البيئة التي سيتعلم بها وينمو بهاعقليا وفكريا
ولابد ان يكون مرتاحا نفسيا بها
بشرط ان يكون معلميها مشهود لهم بالصلاح والطلاب على أخلاق ودين وقلما نجد مدرسة كاملة
ولاكن البحث عن الأفضل مطلوب
وأنا من ناحييتي أشجع على التعليم الأهلي أكثر من الحكومي لأن اعداد الطلاب في الحكومي كثير جدا
فيصعب السيطرة تربويا وتعليميا عليهم وغير ذلك مباني الحكومية على الرغم من كبر حجمها والتكاليف المنفوقة فيها وعلى بنائها الا انها تفقد لراحة النفسية والصحية فغالبا تكون غير نظيفة
على العكس من المدارس الأهلية النظافة فيها جيدة جدا الى ممتاز في جميع مرافقها لأنها تخضع لرقابة مشددة
تماما مثل الفرق بين مستشفى الشميسي واليمامة في نظافتة ومستشفى دلة او الحمادى شتان بين الامرين
حبيت أشارك بخبرتي في محبة المدرسة والشوق اليها
وجعلها معشوقة لي
حيث وضعت لنفسي إستراتيجية وحبيت ابثها لكم لأني بصراحة استفدت منها واتمنى ان تستفيدوا منهامع مراعاة
الفروق في العمر يعني ماتحتاجة طالبة او طالب في الإ‘بتدائي غير حاجة طالبة او طالب الثانوي
ولكن ارجو منكم الدعاء لانكم باذن الله ستستفيدون من هذا الموضوع لأنفسكم ولافلذات الأكباد
نبدء على بركة الله
:اولا
أول حاجة لابد أن تعلم ابنك او ابنتك أن ينام بدري هذة نقطة هامة جدا سواء
وهذة النقطة تعتبر نصف المشوار في تقبل المدرسة والتعلق بها
ويكون النوم بعداداء واجباتة بعد صلاة العشاء مباشرة
سواء لطفل صغير حتى يتعلم قيمة الاهتمام بالصلاة والحرص على ادائها والكبير كذلك لأنة لا فلاح لنا الا باداء الصلاة
ونقطة النوم بدري تؤثر بالكبار أصحاب الأعمال وتؤثر في إنتاجيتهم فكيف بالأطفال الذين في سن نمو وبناء أنفسهم بالتحصيل العلمي لابد ان يكون هناك تفهم للموضوع لي كعاملة ولأطفالي وزوجي السهر لا يأتي بخير
وحتى تكون النفسية تمام والابناء على قولة اخوننا المصريين مزئططين (اي مبسوطين ومفرفشين
ثانيا
يجب أن تكون اخر وجبة ياكلها الولد أو البنت الساعة السادسة وحتى يصحى سعيد ومبسوط ونشيط لأن التثقيل في الأكل يثقل النوم ويؤثر في حدوث الكوابيس والأحلام المزعجة
ثالثا
القيام لصلاة الفجر وقبل القيام لصلاة الفجر لابد أن نعلم صغارنا أهمية قيام الليل ولو بركعة واحدة فنكتب من ضمن القائمين الليل وحرص الاطفال والكبار على صلاة الفجر في وقتها وبالنسبة لذكور جماعة
وايضا بالمناسبة في قيام الليل بركة ونور وانشراح لصدر والمطلوب انشرا الصدر اثناء الدراسة وفي اليوم كامل
رابعا:
‘إعداد فطور فاخر بمعنى الكلمة حتى يترجم العقل البشري أن هذا الفطور الفاخر مقرون بالمدرسة وفي الصباح الجميل المصحوب بنفسية جميلة ومرتاحة
مثال لفطار فاخر عصير طازج مع كاس حليب وطبق بيض او مليت ونقانق........الخ
وكل ماتشتهية النفس وقابل للأكل في الصباح ولأباس من جعل الولد والبنت يشاركون في وضع قائمة بالفطار وايضا المشاركة في شراءه من السوبرماركت حتى تكون لهم همة ونشاط حينما يأتي وقت أكله
وبالمناسبة اخترنا ان يكون الفطور فاخرا لأنه الوجبة المهمة في هذا اليوم
ولإنها لابد أن تكون قيمة حتى يستطيع الفرد أن ينتج ويتقدم
ولإن الحكمة التي تقول أفطر فطور ملوك واأغذى عذاء أغنياء وأتعشى عشاء فقراء
مهمة ليست للحياة فحسب بل لصحة لانة لابد ان ينوم الفرد والأفضل له خفيف حتى مايتعب جسمة وايضا لأن المعدة ماتشتغل وتقوم بوظائفها وهو نائم
خامسا
لابأس من اداء بعض التمارين الرياضية او العاب في الصباح وأفضل شي في الصباح وخاصة أيام الحر الأستحمام فهو ينشط الدورة الدموية ويجعل نفسية الفرد رائعة وواثق من نفسة
سادسا
بالنسبة للألعاب والتمشيات والخرجات والفسح والترفيه إجعلها كلها مقرونة بالتحصيل العلمي وكي نضرب عصفورين بحجر التحبيب بالدراسة والترفيه
فمتى ما أحرز الطالب او الطالبة تقدما اعطيناه مكافاة اما عشوة في مطعم او نزهة لإستراحة او لعبة تعليمية قيمة
او مبلغ مالي يكون في حصالتة
سابعا
بالنسبة لبعض الأطفال يكره يوم السبت وانا لا الومهم لكن لماذا لا نحببهم فيه
من الطبيعي اننا نحب العيد لماذا ؟؟؟؟
لما فيه من التواصل بالنسبة لكبار وشراء الجديد ولبسه
وحلوى العيد وبهجتة
لماذا لانجعل يوم السبت عيدا بحيث يحبه الطفل والكبيرويفرح به؟؟
مثلا
في يوم السبت يكون مصروف ولدك أكثر يلبس فية الولد اللبس المفضل الى قلبه
وفي يوم السبت يتغذى الطفل وعائلتة من المطعم او يجلب لهم ابوهم من المطعم احتفاء بهذا اليوم الذي عادوا فيه الأطفال لمدرستهم ولأبيهم لعمله وكذلك الأم
ثامنا
احيانا يكون كرة الطفل للمدرسة بسب المدرسة اما معلميها او في المدرسة نفسها قد لايكون مرتاحا فيها
فعلينا اصلاح الوضع من عدة نواحي بالبحث عن المشكلة ايا كانت
اذا كانت في بيئة المدرسة فلابد من التحدث مع المدير او مديرة المدرسة عن اوجه النقص فيها اما لعدم وجود مكيفات او سوء نظافة كما هو حاصل في المدارس الحكومية وفي دورات مياهها
او يكون نقص في تأهيل المعلمين في بعض المعلمين والمعلمات ينفرون الطلاب بأساليبهم وتوبيخهم
وعدم تشجيعهم على العطاء
او بعض المعلمين والمعلمات ينتهجون أسلوب العداء لطلبة والطالبات فلابد من إيقافهم عند حدهم بالتفاهم معهم وديا والعمل على تغيير سياسة العداء
في بعض الأطفال الصغار قد يكرة المدرسة بسبب معلم القى علية كلمة فادت الى تحبيط معنوياته ولابد من الأصلاح بين الطالب والمعلم في هذة الحالة وبالنسبة لك ايتها الأم او الأب لابد من شراء هدية وإعطائة المعلم او المعلمة ليعطيها الطالب ة حتى يوضح للطف انة محبوب من قبل معلمة او معلمتة
ويصحح من نظرة الطالب السلبية تجاهه
تاسعا
يسرف الأباء بالترفية في العطل الصيفية ويفصل بين المدرسة والعطلة الصيفية
فلابد من تقليل الترفية قدر الإمكان وجعل ترفية تعليمي كمشاركة الأطفال في البرامج الصيفية والدورات
وإحضار كتب المرحلة التالية والوقوف عليهايومين في الأسبوع وجعل حوافز مغرية في هذا الموضوع
حتى يتعلم الطفل وينشأعلى قيمة ( ان العلم من المهد الى اللحد )وان الاجازة ليست الا صيانة للمدارس واعطاء فرصة لكم ايها الطلاب بالإستزادة بعلوم أخرى تاخذونها في إجازاتكم
عاشر
لا تفرض على ابنك او ابنتك مدرسة معينة بل أجعله هو يشارك في إختيارها فهذة البيئة التي سيتعلم بها وينمو بهاعقليا وفكريا
ولابد ان يكون مرتاحا نفسيا بها
بشرط ان يكون معلميها مشهود لهم بالصلاح والطلاب على أخلاق ودين وقلما نجد مدرسة كاملة
ولاكن البحث عن الأفضل مطلوب
وأنا من ناحييتي أشجع على التعليم الأهلي أكثر من الحكومي لأن اعداد الطلاب في الحكومي كثير جدا
فيصعب السيطرة تربويا وتعليميا عليهم وغير ذلك مباني الحكومية على الرغم من كبر حجمها والتكاليف المنفوقة فيها وعلى بنائها الا انها تفقد لراحة النفسية والصحية فغالبا تكون غير نظيفة
على العكس من المدارس الأهلية النظافة فيها جيدة جدا الى ممتاز في جميع مرافقها لأنها تخضع لرقابة مشددة
تماما مثل الفرق بين مستشفى الشميسي واليمامة في نظافتة ومستشفى دلة او الحمادى شتان بين الامرين
» إيقاف العادات السيئة يبدأ من الدماغ
» دراستان تنصحان بالتعامل المبكر مع مشكلة زيادة الوزن لدى الاطفال
» انتبه لغذائك بعد سن الأربعين
» الكشف عن طريقة لإيقاف تدهور العضلات مع تقدم العمر
» الوزن الزائد والسمنة يرتبطان بسوء أورام البروستات
» الاختلاء بامرأة غريبة.. يصيب الرجل بأمراض خطيرة!
» زيت الزيتون يعزّز صحة خلايا البشرة
» مستحضرات التجميل.. تتسبب بسن اليأس المبكر